Saturday, 1 February 2020

الفلم الروائي القصير تبوله وباي للمخرج د- جعفر عبد الحميد .

تبولة وباي 

ملصق الفلم

انا اتوسط الممثلان الانكليزيان بوول ريدللي وجارلي
مع مخرج الفم د- جعفر عبد الحميد .

مع منجة الفلم اريج السلطان .

بعد العرض 

الاعلامي بحب كاظم والسينمائي جمال امين والاعلامي علاء الخطيب مع ابتسامة عريضة
يعتلون المنصه للتهنة .

مشاركات سينمائية . فلم تبولة وباي للمخرج د-جعفر عبد الحميد .

لقطة اخرى من الفلم 

بوول ريدللي في لقطة من الفلم .

المخرج د- جعفر عبد الحميد يرحب بالحضور 


جامب من الحضور 

مع المخرج قتيبة الجنابي الذ حضر العرض واشاد بالفلم بشكل مفرح .

مع نور ووليد وهشام
نور وهشام لهما مشاركة بالفلم .

اراء عن العرض .

فيلم تبولة وباي: “قصيدة غاية في العذوبة” هذا كان رأي أحد الحضور للعرض الخاص للشريط القصير، الذي قدمه كل من منتجة العمل، أريج السلطان، والمخرج جعفر عبدالحميد، في أمسية خاصة سبقت افتتاح الفيلم ضمن رحلته مع المهرجانات السينمائية بالمستقبل. كان العرض الخاص، بحضور بطلة الفيلم الفنانة أحلام عرب، وبطل الفيلم الممثل البريطاني المخضرم بوول ريدلي، وكذلك الممثل البريطاني تشارلي كارتر. وكما حضر العرض الممثلان المساعدان هشام رزاق ونور صادق. وإزدهرت قاعة العرض بحضور ثلة جميلة من الكتاب والصحفيين والنقاد السينمائيين، وكذلك من العاملين في صناعة السينما البريطانية. و قد كان من الحضور المخرج السينمائي الأستاذ قتيبة الجنابي والروائية العربية حنان الشيخ، والمؤلف والناقد الأستاذ جمال حيدر، والناقد السينمائي عدنان حسين، والمخرج والممثل السينمائي الأستاذ جمال أمين، والنجم غالب جواد، والإعلاميين الأساتذة بحر كاظم، علاء الخطيب، أبو فراس الحمداني، والباحث الدكتور صادق الركابي. وتضمن الحضور الدكتور سعدي الشذر، والدكتور سعدي الحديثي والسيدة زوجته، والشاعر الدكتور أحمد مشتت. وكانت الأمسية الخاصة في “كلوز أب”، دار العرض السينمائي المختص بالسينما المستقلة، بمنطقة “شور ديتش”، بلندن. وبعد المشاهدة، تكونت حلقات نقاش مثرية بحضور الفنانة أحلام عرب، والمنتجة أريج السلطان، والمخرج جعفر عبدالحميد، وبقية عائلة “تبولة وباي”، وبمشاركات غزيرة وعميقة من السادة والسيدات الحضور. وسُعد فريق العمل بالتقييم الدقيق والنقد الأكاديمي من السينمائيين والإعلاميين والكتاب والحضور. ويسعى فريق العمل لمشاركة الشريط بمهرجانات سينمائية حول العالم.




No comments:

Post a Comment