جعفر عبد الحميد
فلولاه مساعدته لما كانت هذه المدونه. .
فبعد لقاء صدفوي في احد المعارض التشكيليه تواشجت خيوط اتصالنا من خلال تكثيف اللقاءات في مسرحيه ديمقراطيه ونص والتي كانت تجربه جريئه كونها من الجمهور والى الجمهور وكان الجعفر متحمسا لارشفه الشارده والوارده اثناء التمارين وعاصر المسرحيه لحين خروجها للجمهور ولم يكتفي بالصور بل جلب كاميرات وسجل العمل الذي اصبح لنا ذكرى جميلة.
كان حينها منكب لتهيئه فلمه الروائي الطويل ..فلمه البكرميسو كافي وبللغه الانكليزيه والذي كان لي شرف المشاركه به
المهم اثناء هذه الانشغالات طرح علي فكره انشاء المدونة بعد ان شاهد اعمالي الموأرشفه والمركونة جنبا...وقال لي :( من حق الاخر ان يعرف او يطلع على هكذا تاريخ ومسيره ).وعندما اعلنت جهلي بالمدونات وما الى ذلك اعلن استعداده للوقوف بجانبي وتعليمي والاشراف على المنجز وكان ذلك .
No comments:
Post a Comment