الخميس، 28 فبراير 2019

رواية اعجام للمؤلف سنان انطوان.

من ايام بغداد 2019.
(الي ولحلالي)

واخيرا قرأت اعجام الرواية التي يتشابك بها الواقع مع الحلم مخلوطا بعبق ذكريات الماضي ولانهاية واضحة للأمور، لانه لاشي واضح عندما تختلط الاوراق وتصبح الحروف بدون نقاط ... النقاط لاتريد تثبيت معنى جله عبث .
روايه  (اعجام)  لسنان انطوان كانت هدية رائعة من الفنان الشاب احمد نسيم.
والامر حدث عندما كنت  كنت ومجموعة راقية من شباب العراق نصور احد الافلام الثقافية القصيرة، كنا نتناقش حول الرواية  العراقية وما وصلت له من مكانة ونستعرض قراءاتنا كم هو مفرح عندما ترى اغلب من يحيطك قارئ وله اراؤه ووجهات نظر مختلفه .
عرجنا على عالم سنان انطوان وشجرة رمانة،(رواية وحدها شجرة الرمان)،ورواية  (ويامريم) فأعلنت اني لم اقرأ اعجام وسأذهب الجمعة القادمة لشارع المتنبي للبحث عنها .. فأجابني احمد نسيم والذي يجمعني به عمل لاول مرة،  قال لي الروايه عندي وقد قرأتها وغدا اجلبها لك ... وكان ذلك فما اسعدني بهذه الروح الجميلة المعطاءة وما اسعدني بأقتناء الرواية .
هذا هو اللقاء الثاني بهذا الشاب والذي كنت قد حضرت له قبل اكثر من سنة مسرحية (السرداب) المميزه من
أخراجة وتمثيلة مع مجموعة طيبة من الشباب قدمت في معهد الفنون الجميلة، وكنت قد دونت ذلك ضمن نشاطات العام الماضي .
الفنان الشاب احمد نسيم واحلى هدية 









تجمع لقسم من طلاب المعهد في السبعينات في بيتنا .

من زيارتي لبغداد .
حاولت دعوه اكبر عدد ممكن من طلاب دورتنا الواحده ولكن لظروف كثيره اقتصر العدد على مجموعه معينه  وهم د- ميمون الخالدي والاستاذ خضير عباس وحفيده  والاستاذ حافظ العادلي وشرف جلستنا القادم من هولندا الزميل فارس الماشطه مع اخوته الذين مروا على عجاله لألقاء التحيه  وحضر كذلك الاستاذ حاتم حداد من دورات تسبقنا ايام الدراسه . كما حضر صديقنا الاستاذ قيس جوامير .
صادف ايضا زياره الفنان الشاب محمد صدام الذي جاء ببدلات مصممه ( لمسرح الدمى بربر )  والتي تشرف عليه ابنتي لبوه والتي اعدت اطيب الاطباق لزملائي الذين اعجبوا بطبخها اللذيذ واثنوا عليه كما فرحوا بمسرحها للدمى واشادوا بمنجزها هي وزملاءها .
كانت فرصه رائعه لأستذكار ايامنا الدراسيه ومنجزاتنا انذاك ... وقد تفاجأوا بحفظي لسجلات تؤرشف اسماءهم وتدون اعمالهم فألتقطوا لها الصور وسردوا بعض من الذكريات المتعلقه بها .
م 
الفنان الشاب محمد صدام يجمعنا بسلفي
الزملاء حاتم حداد -فارس الماشطه  -ميمون الخالدي --خضير عباس - حافظ العادلي - قيس جوامير
الجلوس -احلام عرب لبوه -حفيد خضير .











الاستاذ حاتم حداد وهو يمظر لصوره تجمعني بالمرحومه الوالده ويتذكر  ايام المعهد
الصوره من اطروحه الزميل رياض العادلي فينوس وادونيس لشكسبير 

في ركن اخر من البيت يجري تمرين لملابس مسرح الدمى من قبل المصمم محمد صدام الى لبوه .

د- ميمون يسرد ذكرياته


ينظرون لصور معلقه  ويتذكرون  

جلسه محبه وود 




ميمون الخالدي 

عمو حافظ
كما كنا نسميه 

فارس الماشطه

لقاء لابطال مسرحيه الاله الحاسبه والتي اثارت ضجه في المعهد في السبعينات
المخرج فارس الماشطه واحلام عرب ممثله وميمون الخالدي ممثل .

الثلاثاء، 26 فبراير 2019

الجزيره نت تواكب عرض الدمى بربرمائي في المتنبي وتنفرد بتقرير عنه .








"بربرمائي" للدمى.. مسرح يعيد أطفال بغداد للتفاعل الواقعي







قاسم حميد-بغداد
منذ غزو التكنولوجيا الحديثة معظم المنازل والبيوت البغدادية، وتسارع تطور الألعاب الإلكترونية، وتوسع فضاء العالم الافتراضي؛ تراجعت متعة اللعب وأنشطة الأطفال على أرض الواقع بشكل كبير، كما يؤكد باحثون وخبراء مختصون في المجتمع.
وهو ما دفع عددا من الممثلين الشباب للقيام بشكل تطوعي بتأسيس مسرح الدمى "بربرمائي" كمحاكاة حقيقية وتفاعلية مع الأطفال لإعادتهم إلى التفاعل على أرض الواقع واللعب الجسدي وتحفيز خيالهم، بطريقة ممتعة غنية بالمعلومات التي تقدم لهم بشكل سلس ومبهج يؤدي إلى إسعاد الأطفال.
كما يهدف هذا النشاط المسرحي إلى تأكيد تفاعل الأطفال مع واقعهم والبيئة المحيطة بهم، وعدم إهمال التطور العلمي، حسب الممثلين.
العرض المسرحي يشمل العديد من الشخصيات التي تمثلها دمى متنوعة لجذب الأطفال (الجزيرة نت)
دمى وشخصيات
الشخصية الرئيسية في العمل هي دمية لضفدع، وسميت "بربرمائي"، وتظهر بشكل محب للتعلم والمطالعة، وتبحث دائما عن المزيد من المعرفة، في حين تجسد "تيتي" -وهي دمية على شكل "كتكوتة"- شخصية الفتاة الطموحة والشجاعة والملتزمة التي تريد أن تكون رائدة فضاء، وتؤدي الدور الممثلة لبوة عرب.
واعتبرت لبوة عرب -وهي من مؤسسي مسرح الدمى بربرمائي- أن الدور التمثيلي الذي تقوم به في المسرحية مثال جيد للفتيات لتحفيزهن على الاطلاع والنشاط.
وإلى جانب بربرمائي وتيتي هناك راني ورانية، وهما دميتان لطفل وطفلة يجسدان شخصية الراوي للحكاية والمقدم للفقرات، مع شخصيات أخرى من الدمى مثل ليو، وهو دمية لشبل صغير يتصف بالكرم، لكنه يحاول سباق الزمن، ويتخيل نفسه أسدا كبيرا؛ مما يوقعه في المشاكل بعض الأحيان، إضافة إلى عدد آخر من الشخصيات التي تمثلها دمى متنوعة.
الممثل هشام جواد، وهو من مؤسسي مسرح الدمى خلال حديثه للجزيرة نت قال إن جميع العروض المسرحية مجانية ومتاحة للجميع.
ويضيف أن فقرات المسرحية تنقسم إلى عدة أجزاء، ولكل جزء غرض معين ينمي خيال الطفل ويزيد مستواه العلمي أيضا.
ولا تقتصر عروض مسرح الدمى على الأماكن والقاعات المغلقة، بل تتضمن الحدائق والساحات العامة، ومن فقرات العرض لعبة الأفعى والدرج التي تساعد الطفل على استخدام الأرقام بطريقة اللعب والتفاعل مع الآخرين.
ومن الفقرات كذلك لعبة الرياضيات التي تعلم الطفل العمليات الحسابية بطريقة ممتعة وسلسلة.
أما دولاب المعرفة، فيعرف الأطفال على الكلمات ومعانيها، ويتم التقاط صور فوتوغرافية للأطفال مع أبطال العمل الذين يعجبون بهم في فقرة سميت "فرحة الدمى".
بعد العرض المسرحي تقوم لبوة عرب بمناقشة الأطفال لإيضاح الكلمات التي قد تكون صعبة أو غريبة على مسامعهم (الجزيرة نت)
إحياء الضاد
الممثلون أصحاب فكرة مسرح الدمى أشاروا إلى أن العروض قائمة على أساس إعطاء المعلومة المفيدة في إطار بعيد عن النصح والإرشاد الحاد، ليتم تلقيها بشكل لطيف من قبل الأطفال، وتعليمهم أساليب التعامل مع الآخرين باحترام وأدب بأسلوب كوميدي مرح لمزج المتعة بالتعلم.
وبعد كل عرض يحاور أبطال العمل المسرحي من الدمى الأطفال خلال جلسة نقاشية لتحليل العمل وإيضاح الكلمات التي قد تكون صعبة أو غريبة على مسامع البعض منهم، وهو من أجل إحياء اللغة العربية الجميلة التي تعاني من الإهمال -حسب الممثلين- ليكون العمل المسرحي مساهما في إدامتها وجذب اهتمام الطفل منذ سن مبكرة، بطريقة ممتعة ومسلية.

الجمعة، 22 فبراير 2019

مع الاستاذ جابر العزاوي

اساتذنا الافاضل ... مازالوا شموع تنير طريقنا
استاذي جابر العزاوي تحيه اعتزاز وامتنان لأيام الدراسه .

الاستاذ جابر العزاوي الذي درسنا الديكور واشرف على الكثير من الاعمال المسرحيه للطلاب في فتره السبعينات . .

لقاء بعد غيبه مع استاذي الفاضل جابر العزاوي واستذكار لأيامنا في معهد الفنون في السبعينات حين كان يدرسنا ماده الديكور .

الخميس، 21 فبراير 2019

جافظ العادلي يحتفي بأصدقاءه .




 الزميل والصديق الرائع  والذي تربطني به اجمل ايام الدراسه والذكريات حافظ العادلي ودعوه لطيفه  لي ولأبنتي لبوه وصديقنا قيس جوامير لمأدبه غداء جميله .
شاكرين لحسن مبادرته وكرم اخلاقه  .

لبوه عرب وشباب واعد يؤسسون لمسرح دمى (بربروتيتي وليو وسعدان )

لبوه بين الدمى .
لبوه عرب ومجموعة متحمسة وطيبة من الشباب الواعد اختاروا طريقا صعبا لتثبيت هوية متميزة في عالم مسرح الاطفال وذلك من خلال مسرح الدمى القفازية المتمثلة بشخصيات  ( بربر وتيتي وليو وسعدان ). المشروع تطوعي والكل متبرع بجهده يعملون كخلية متعاونة لأنضاج الفكرة والتمرين المكثف عليها .
لاشك بأن هكذا مشاريع بحاجه الى دعم واسناد مؤسساتي يضمن للشباب على الاقل كفافهم وسبل  قدومهم للتمرين والرجوع منه ..ولكنهم حتما مدركين ان انتظار الدعم والمسانده قد يطول وربما لاياتي ابدا فقرروا غوض المغامرة التي اصبحت مسوؤلية بعد كل هذه التمارين واللقاءات المستمرة .
 اقول هذا لقربي من العاملين ومساهمتي البسيطه في محاوله مساعدتهم من خلال المراقبه وحثهم المعنوي فقط  لأنهم يعرفون طريقهم وواثقين من السير فيه .
لبوه لها تاريخ بعيد في عالم المسرح يرجع لمساهماتها وهي طفلة في اكثر من عمل تلفزيوني او الاعمال المسرحية التي  قمت بأخراجها  وكانت تواكب كل التمارين التي تجري في المسرح او في  بيتنا  الذي هو نفسه الان يحتوي حلمها المسرحي ومسرح الدمى  والشباب من الجيل الجديد  المتواجد و الواعد بغد افضل
.ولعل من احلى الصدف والتي علق عليها صديقنا ا قيس جوامير الذي كان مدير مسرحنا للطفل في فرقة النصر  ايام زمان .. عندما حضر احد التمارين وعرفته على احد الشباب والذي كان يزور فريق العمل  وهو ابن لأحد اعضاء كادرنا المسرحي  القديم في الثمانينيات ابتسم قائلا  ياله من تواصل جميل ان نرى الابناء يكملون المسيرة
.تحيه اعجاب لكل العاملين في هذا المشروع المهم وعلى رأسهم لبوه عرب والتي اجدها امتداد لمسيرتي المسرحية الصعبة ولزوجها الرائع بيان نبيل والساعد الايمن شريك الأفكار هشام جواد وخفيف الظل الصوت الشجي وملحن الاغاني ومحرك الدمى ناجي حسن والمثابر اسماعيل علاء والمجتهدين عبد الله وسجاد وعلي  اضافه الى  مصمم الملابس محمد صدام   والاعزاء  المساندين  في الكتابه والتقنيات ورفع المعنويات  ايمان احمد وكروان جبار  وبيزوس ومرتضى فيصل  وليو خالد و وفادي الصائغ وابرار  واخرين بدؤا  بالمشاركه والانضمام لهذه المسيره الرائعه .
اتمنى ان يتكاتفوا لاجتياز الصعاب والمعوقات ليكون النجاح حليف هذه الخطوات الجادة .

جاسة تصوير 

و ....
اكشن

فريق العمل


تحضيرات لتصوير حلقه تعليميه

استراحه

تمرين بحضور الاستاذ قيس جوامير وصديقتي الحجيه خوخه والتي ساهمت بتصحيح اللغة

تحضيرات وابتسامه عمل
اسماعيل- سجاد - علاوي - ناجي -لبوه 

شباب يخلق الفرصة من العدم ز

جماعية
احلام - لبوه -اسماعيل - مصطفى - ناجي - هشو .
والدمى .

جلسه تصوير للدمى 

عرض تطوعي للمتنبي الصغير 

احد المواضيع التي يطرحها المشروع .



زينب المشاط تكتب عن مشروع بربر للدمى .




زينب المشاط
أطلقت مجموعة من الشباب المسرحيين العراقيين مسرحاً خاصاً بدمى الاطفال، بعنوان " بربر " يتضمن المشروع عُروضاً خاصة بدمى الاطفال الهدف منها توعية الطفل وتعليمه بأساليب ترفيهية، وفي الوقت الذي باتت برامج الأطفال العراقية ومسارحهم شُبه منسية إنطلق مشروع " بربر " ليعوض هذا الفراغ .
مسؤولة المشروع الفنانة المسرحية لبوة عرب تتحدث عن المسروع قائلة " إننا نعاني اليوم من غياب البرامج، أو المراكز، أو المسارح، أو أي مجال علمي ترفيهي وتعليمي بذات الوقت معني بثقافة الطفل وتطويره فكرياً."
عرب تتحدث عن أهداف "مشروع بربر" الذي أطلقته بالتعاون مع كادر من شباب الذين تنوعوا بين الاكاديميين والمختصين في مجال المسرح وآخرين من الهواة الذين سعوا لأن يقدموا ولو شيئاً بسيطاً لخدمة الطفل العراقي وتعليمه وتوعيته، تذكر لبوة عرب " إن الهدف الرئيس من مشروع " بربر " أولاً إنه مشروع توجيهي للطفل ولكن بطريقة تتناسب ومستوى تفكيره، فنحن نجمع بين التعليم والترفيه ونوجّه طاقات الطفل ونوظفها بصورة صحيحة، الهدف الثاني هو رسم الابتسامة على وجوه الأطفال وايصال الدرس المفيد والفكرة النافعة من خلال الدمى المتحركة والأغنية الهادفة والألوان المفرحة والمحببة للاطفال."
وتتحدث لبوة عرب عن كيفية انبثاق المشروع قائلة "بالنسبة لي فأنا من عشاق مسرح الطفل منذ صِغري حيث عملت في هذا المجال وأنا صغيرة وتابعت المشوار بالدراسة ومن خلال العمل التقيت بزميلي هشام جواد وبدأنا بالتخطيط والعمل سوية وحالفنا الحظ بأيجاد كادر دؤوب ونشط يشاركنا احلامنا والعمل والأفكار. " وتشير عرب الى كادرها قائلة " يتوجب عليّ أن لا أنسى كادر العمل الذي شاطرني هذه المهمة، ولولاهم لما استطعت أن أكمل هذا المشروع وأطلقه وهم " لبوة عرب، هشام جواد، ناجي حسن، إسماعيل علاء، مصطفى الصغير، إيمان أحمد، كاروان جبار، بيزوس، مرتضى فيصل، بيان نبيل، وليو خالد."
أما عن طموحها بعد إطلاق مشروع بربر تذكر عرب" هذا المشروع خطواتنا الأولى حيث سنطلق مشاهد تعليمية على اليوتيوب وتقديم مسرحيات تفاعلية تعليمية للطفل، وسنستمر آملين بتوسيعه إلى مسرح خاص أو مركز خاص بثقافة الأطفال وفنونهم."

الثلاثاء، 19 فبراير 2019

الاعلامي علاء الخطيب ينفرد بنشر الخبر الاول عن فلمنا الروائي القصير تبوله وباي لجعفر عبد الحميد


كعادته متابع مجتهد يصطاد الخبر ليكون اول من يبثه ذلك هو الاعلامي القدير علاء الخطيب والذي انفرد بنشر الخبر الاول عن قرب افتتاح فلمنا القصير تبوله وباي
شكرا لوكاله الحدث الاخباريه .


فلم روائي قصير يحمل عنوان تبوله وباي هو جديد المخرج العراقي جعفر عبد الحميد . يناقش الفلم التواصل الانساني بين ثقافتين .. قصه شيقه تتحدث عن المخرجه العراقيه فاتن وانتقالها لشقة في لندن، فإن خفة روح الفنان لديها وإصرارها على التواصل مع الجميع، بغض النظر عن الإختلاف في الثقافة واللغة، تنشر الدفء وسط الجيران الجدد. تقطن فاتن بجوار رجل إنجليزي متقاعد. وهو قد روّض نفسه على نمط يومي، كالخروج من المنزل لإستنشاق الهواء بموعد يومي محدد، والعودة بصحبة جريدة اليوم، وتناول الشاي، والإستماع للمذياع، في محاولة للتأقلم مع الساعات الطويلة من الفراغ، بعد أن إنتهت حياته الوظيفية. المسافة الكبيرة على صعيد الطِباع عند الإثنين تبدأ بالتقلص لتصبح ربما بقصر الممر بين شقة الفنانة العراقية ومكان سكن المتقاعد الإنجليزي. في هذا الإطار الدرامي الخفيف الظل، يسعى الشريط لتجسيد جانب من اليوميات التي يمر بها كل من المهاجرين وأيضاً أهل البلاد القدامى، وهم يعيشون مراحل التعرف، والرفض والقبول للآخر، والتعايش أو عدمه بين الإثنين. العمل من بطولة الفنانة العراقية الرائدة أحلام عرب، وهو جزء من منجزها الهام في بريطانيا، من أعمال سينمائية ومسرحية، بعد أعمالها المسرحية والتلفزيونية في العراق، التي بدأت من مراحل دراستها بمعهد الفنون الجميلة ببغداد في أواسط السبعينات. يشارك ست أحلام البطولة الممثل البريطاني المخضرم بوول ريدلي، الذي له تاريخ حافل بالسينما والمسرح في المملكة المتحدة. “تبولة وباي” من إنتاج أريج السلطان، المنتجة والمخرجة العراقية - البريطانية، التي لها تجربة هامة من العمل مع كبريات المؤسسات البريطانية الإعلامية، مثل الـ بي بي سي والقناة الرابعة. وكان لها مؤخراً شريطاً تسجيلياً عن شيوع الثقافة الكورية الجنوبية في العراق؛ كان قد بُثّ فيلمها الوثائقي على قناة الجزيرة الإنجليزية. مؤلف ومخرج “تبولة وباي” هو جعفر عبدالحميد، الذي كان أخرج عام ٢٠١١ الشريط الروائي الطويل الناطق بالإنجليزية، “مسوكافيه”، من بطولة أحلام عرب. وقد عُرض “مسوكافيه” ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان “رين دانس” السينمائي بلندن، وكذلك بمهرجان الخليج السينمائي بدبي. وكان جعفر عبدالحميد قد أكمل رسالتي الماجستير والدكتوراه في بريطانيا، مختصاً في أطروحة الدكتوراه بالإقتباس الأدبي في السينما.

الاثنين، 18 فبراير 2019

فلم تبولة وباي للمخرج د- جعفر عبد الحميد .

الفلم السينمائي القصير تبوله وباي.
سيناريو واخراج د- جعفر عبد الحميد .
قصه لطيفه بين حضارتين شرقيه وغربيه والملابسات التي تحث بيتهما نتيجه سوء الفهم فهل ينتهي الامر على خير ؟ .


بروفه لأختيار الملابس 

بروفه لأختيار الملابس

بروفه لأختيار الملابس

بروفه لأختيار الملابس


لم اقتنع بهذا الزي لأنه غير مريح 

زي مناسب للشخصيه 

السبت، 16 فبراير 2019

لقائي في جمعيه المترجمين العراقين .

مداخله عرابنا المسرحي الكبير الاستاذ سامي عبد الحميد حول تجربتي معه في مسرحيات الزياره لفردريش دورنمات والليالي السومريه للطفيه الدليمي والجوع والعطش ليونسكو والتي بذلت فيها جهدا استثناءيا لكنها لم ترى النور بكادرنا مع الاسف .
كما تكلم حول مسيرتي واشاد بعطائي وتمنى لي المواصله وتحقيق حلم اللقاء المجدد بيننا من خلال مقترح طرحته عليه وهو عمل شكسبيري يجمعنا .. كم اسعدني كلامه وكم انا ممتنه لحضوره البهي .

المخرج الكبير سامي عبد الحميد ومداخلته عني .

مع مدير الجلسه وجمعيه المترجمين العراقيين .

ابنتي لبوه -الصديق قيس جوامير والذي كان له الفضل في اقامه الندوه - زوجي البروفيسور صالح مجيد - والبروفيسور المسرحي سامي عبد الحميد .

عقب الاحتفاء


صوره جماعة لجانب من الحضور 

زوجي مع - صالح كاظم مجيد مع استاذنا الفاضل سامي عبد الحميد