الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016

مسرحيه بعد ظهيره مشمسه .(SUNNY AFTER NOON) على مسرح هارولد بنتر في لندن .

 المسرحية تتناول مسيرة فرقة غنائيه انكلزية في الستينات (the kinks )  وماتركتة الاغاني من تأثير على المجتمع والشباب في تلك الفترة بأسلوب استعراضي راقص .
حضرنا العرض انا وابنتي لبوه  التي تزور لندن وسجلنا انطباعات رائعة حول العمل  منها ...
غالبية الجمهور كانت اعمارة فوق الخمسين بشكل عام ويبدو انهم من محبي تلك الفرقة او من معاصريها خاصة وانهم كانو يرددون الاغاني بحفظ تام .
احد المشاهدين حضر على كرسي متنقل مع انبوبه الاوكسجين ومن يعتني به وكان منسجم مع العرض . وهناك اخر كان على كرسي متنقل ولكن بحال افضل .
 روح التمرد مازالت تلازم غالبيه المشاهدين رغم تقدم السن وذلك من خلال تعليقاتهم وانسجامهم مع الاغاني او مشاكستهم مع بعضهم البعض .

.
امام مسرح هارولد بنتر

ابنتي تحاول جلب التذاكر  المحجوزه مسبقا .
ذات الرداء الجوزي .

انا ولقطة مع صورة الكاتب هارولد بنتر الذي سمي المسرح ياسمة .

في الممر المزين بصور من عروض المسرح المختلفة .


صوره لشكل المسرح وديكوره.

كادر المسرحية
.

مشهد من المسرحيه

مشهد من المسرحيه يبين ملابس وستايل حقبه الستينات.

مشهد  اخرمن المسرحية يبين ملابس وستايل حقبه الستينات.

البوستر الاصلي لاعضاء الفرقة الاصلييين .

جانب من الحضور .

المسرح


اعلان عن المسرحية

ابنتي لبوه  من امام المسرح

الممثلين الذين جسدوا الفرقة .
ولعل نهايه المسرحية ستبقى عالقه في اذهان من حضر عندما تحول الجمهور برمته الى فرقه غنائيه تردد اشهر اغاني الستينات مع الممثلين الذي انتشروا في كافه ارجاء المسرح يحثون الجمهور الذي لم يكن بحاجه الى اي حث لانه متأهب اساسا وحاضر للمشاركة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق