مسرح سويه .
2/11/2017
المشهد الاخير ...مشهد السفينه في بدايه تكوينه ..
 |
| التمثيل لعبه ..والممثلين اطفال كبار والاكيف اقتنعوا ان هذا الايطار هو نواه لسفينه ستقل قلوبهم الذي يحمل وطنا . |
 |
| اطلقوا خيالكم ايها الحالمون لنعتلي السفينه سويه . حميده .. عماد .. فائزه ... علي وسالي خلف ياسمين لحظه محاوله لتبني فكره . |
 |
| بدايه لتكوين مشهد عماد يفكر .. وفائزه كذلك |
 |
| ملاحظات |
 |
| غالب منغمس في التمرين وفائزه تنصت للملاحظه في العمق عماد وحسن . |
 |
| غالب جواد ونظره للمجهول |
 |
| ملاحظات للكادر |
 |
| غالب جواد في لحظه اندماج مع المشهد |
 |
| حركه اوليه |
 |
| حسن في العمق وغالب منغمس في اداءه وانا احاول شرح الحاله الشعوريه |
 |
| غالب جواد ممثل بمشاعر متوقده ولايحتاج الكثير لتتدفق احاسيسه . |
 |
| الفنان نامق اديب يكمل المشهد بلحن رائع . |
 |
| فائزه رشا ومروى يغنون مع الاستاذ نامق |
 |
| السفينه تتحول الى حقيقه |
 |
| في بيت حيدر الذي تحول الى ورشه هشام ينفذ الديكور وحيدر يساعده |
 |
| انا اتابع عمل اصيل في تنفيذ الديكور مع زوجها وهشام |
 |
| اول فريم في بيت هشام ثم نقلنا العمل لبيت حيدر بسبب المكان |
 |
| اليوم الاخير والتمرين على المشهد الاخير |
 |
| تعليمات اخيره |
 |
| تجاوب رائع من الكادر في تنفيذ المشهد |
 |
| بعد قليل سنبدا , |
 |
| وتحقق حلم السفينه التي اقلت اجساد الاغلبيه لتبقى عيونهم ترنو الى الوطن |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق