Thursday, 30 January 2020

مسرحية اعطيته قلبي اعطاني تفاحة .

مسرح ها ها  هي هي
 اربع شابات من جامعه برونيل Brunel في لندن قررن  انشاء تجمع خاص بيهن اطلقن عليه مسرح ها ها  هي هي .
ابنتي لبوة كانت من بينهن .
مع الاسف توقفت الفرقة عن الاستمرار بعد التخرج من الجامعة وانصرفت كلن منهن الى مشروعها الخاص .
ابنتي اختارت العمل في بلد عربي هو سوريا ثم بعد تدهور الوضع الامني رجعت للاستقرار والعمل في العراق ولديها الان مشروع بربر للدمى القفازية مع مجموعة من الشباب المجتهد وهي سعيدة بذلك .

هاها هي هي في اداء مبهر 
ملصق المسرحية 









لبوة تبدأ المسرحية من باحة الجامعة 

مجموعه من الطلبة يشاركون برقصة جماعية

لبوة





No comments:

Post a Comment