السبت، 17 أكتوبر 2020

كلمة المسرحي لطيف نعمان بحق مدونتي

 وانا منشغلة بظروف اجتماعية وعائلية ابعدتني كثيرا عن التدوين ومنصات التواصل الاجتماعي بكل اصنافة وقعت بين يدي مقالة لطيفة كتبها الزميل العزيز لطيف نعمان قبل 7 سنوات وتحديدا في 16/ اكتوبر 2013 ,
والعزيز لطيف نعمان كان  احد سدنه معهد الفنون الجميلة منتص السبعينات ،فوجدت في كلمته مايرفع من معنويتي المنزوية ركنا تراقب الاحداث  غير مكترثة بما يجري ،

نعم جزء كبير من التدوين يخص دراستي المسرحية ومسيرتي مع الزملاءومنجزاتنا التي شكلت هويتنا الفنية وثبتت اقدامنا بشكل راسخ .
ادرج نص الكلمة لتمدني بمحاولة العوده لأكمل مابديت من بحث يتعلق بمسيرة بقية الزملاء عله يكون مرجعا يرى النور ليخبر الاخرين بمن اجتهد قبلهم .
محبتي للجميع .





1g5d ufOrcuttloobecgdSupor ns2o0nordeos13d لطبف نعمان.
 .Lattf  Syawsh 

رسالة مفتوحة الى صديقتي العزيزه أحلام عرب
أيامكم سعيده أم أوديب ولبوه
أطلعت على أجزاء من مدونتك الحلوة .. نقلتيني من خلالها الى 40 سنه الى الوراء..
وجوه وذكريات عطرة ، وأبداع أبدعت في أرشفته ..
يا أحلام حيّرتيني بين الفرح ، والبكاء ، والحنين للايام الخوالي والاصدقاء والصديقات الذين تفرّقوا في البلاد والشتات ..
ناديت ولدي وأبنتي وأمهما .. تعالوا وشاركوني بمتعة الذكريات العذبة ..
الابن والبنت يتسائلان : هل هذا أنت يابابا؟؟ كم كنت رشيقا..
أقول هذا أنا ، وهذه صديقتي أحلام عرب ، وهذا الراحل عادل كوركيس ، وهذا فارس الماشطه ، وهادي الخزاعي ، وطارق عبد الواحد، وعصمان فارس ، وصبحي الخزعلي ، وحافظ العادلي ، وأثمار عبد الوهاب ، والتفات عزيز ..و.. و..و..
هذا رحل ،وذاك سافر ، وهذا عادل الشرباف الذي أستشهد على يد جلاوزة البعث ..
يا أحلام كم أنت جميله ، وكم أنت وفيّة لاصحابك ، وكم أنت طيبه مع الجميع ..
من رحم مدونتك هذه سيخرج أكثر من مقال ويرى النور في المواقع الالكترونية قريبا ..
مودتي لك عزيزتي حلومه وكل عام وأنت بخير ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق