صوره نادرة لزوجي البروفيسور الباثولجي (الذي قضى كل حياته مع الابحاث ومجهره )، وهو منغمس بمشاهدة عرض خاص للدمى قدمته له ابنتنا لبوه بشكل منفرد كشرح لما تعملة في مسرح الطفل.
اتذكر عندما كان يحضر عروضي المسرحية في لندن كان يحرص على دفع بطاقتة برغم حصولة على بطاقة الدعوة ،وكان يندمج بالعرض ويتفاعل معه بصدق الأطفال ،لم يكن يجامل ابدا واذا لم يعجبه شئ يصرح بذلك.
نفتقدك كثيراهذه الايام يا زوجي الطيب.
لروحك السلام والأمان ومثواك جنان الخلد.
د-صالح ابو اوديب ولبوه
ابنتي لبوه تقدم عرضا للدمى خاصا لوالدها
المسرح في بيتنا في العراق.
المسرح في بيتنا في العراق.
انسجام مع العرض.
وجدية في التقديم
تحية خاصة
لبوه مع عائلتها البربريه
بعض الافراد من عائلة بربر للدمى القفازية.