وداعا مقوم الخطوات الاولى، وداعا الاستاذ صبحي الخزعلي.
كان لقائي الأول بالاستاذ صبحي الخزعلي عام 1975، كنا طلبة مسرح في معهد الفنون الجميلة في بغداد.
كنت في سنتي الدراسية الثانية حين تقدم لي بشموخ الفرسان يحمل نص مسرحية (ادابا) للكاتب معد الجبوري، بدأ يشرح لي بتفصيل عن الملحمة وعن شخصيتي (ننليل) وكنت اصغي له كطالبة مطيعة فقد كانت خطواتي الاولى في عالم المسرح وكان الخزعلي احد القادة المعلمين الذين ساهمو في اضافة لبنة لهذا الصرح والعالم الساحر.
كنت في سنتي الدراسية الثانية حين تقدم لي بشموخ الفرسان يحمل نص مسرحية (ادابا) للكاتب معد الجبوري، بدأ يشرح لي بتفصيل عن الملحمة وعن شخصيتي (ننليل) وكنت اصغي له كطالبة مطيعة فقد كانت خطواتي الاولى في عالم المسرح وكان الخزعلي احد القادة المعلمين الذين ساهمو في اضافة لبنة لهذا الصرح والعالم الساحر.
No comments:
Post a Comment