اثناء مروري في منطقة شبرد بوش في لندن ، اوقفني عرضا في الشارع للدمى، تكلمت مع محركة الدمى واخبرتني ان العرض من تطوعي اجل الكنيسة والتبشير بالمسيح .
تذكرت تجربتي في هذا المجال عندما قررت خوض تجربة تحويل اسطورة كلكامش وتبسيطها من اجل تقديمها للاطفال من خلال الدمى التي صممها وقام بتحريكها الفنان الراحل عاصم الخيال وشاركه بذلك الفنان خليل الرفاعي والا غاني كانت للراحل الفنان حسين قدوري مه نخبة طيبة من الفنانين والشباب، تم تقديم العرض تحت مسمى فرقة السندباد وكنت مسافره الى لندن عند تقديم العرض.
صور من تجربتي لمسرح الدمى.