كم هو جميل ان نستذكر ادباؤنا وكتابنا وشخصياتنا المسرحية التي رحلت مخلفة لنا ارث غني نفتخر به، وياريت لويصبح الامر تقليدا يعمل به اسوه بمهرجانات تحت شتى المسميات.
وكم هواجمل ان يقف الممثل على ارض مسرحية جذورها الاحساس الداخلي
الفنان عزيز خيون قدم لنا الممثل الذي يتماهي مع احساسه الداخلي لدرجة الذوبان ليصنع من بيئة العرض وسينوغرافياه كاركتر يقنع المشاهد، يدعم ذلك صوتا بغدادي اصيل لقارئ المقام الفنان طة غريب مع موسيقاه التي حلقت بالجمهور عاليا.
بانتظار العرض
نقيب الفنانين د- جبار جودي يقدم باقة ورد للعمل
تحية لفريق العمل عقب العرض
مع نقيب الفنانين د- جبار جودي الذي حضر العرض مع ورودة للاحتفاء بالمنجز
مع الممثل الرائع صادق والي وابنه فضل الذي شارك في العرض
مع فريق العمل عقب العرض
مع الممثل المبدع وئام وافي وقارئ المقام الجميل طه غريب
مع الممثلين الرائعين بهاء خيون ووئام وافي وعنا زهير النوري
كلمه الفنان عزيز خيون حول العمل
—————. موعدنا الجمعه .
محترف بغدآد المسرحي ، بالتعاون مع دآئرة السينما والمسرح ، يستذكر القاص والمترجم والكاتب المسرحي ، فتىٰ كركوك العرآقي جليل القيسي ، في قرآء دراماتورجية لنصَهِ الذي يحمل عنوان ( ربيع مُتأخر ) من خلآل رؤية فنيّة : للمسرحي العرآقي عزيز خيون ،
وتجسيد نُخبة طيبة لمسرحيين عرآقيين :
د . وئام وافي ، قارئ المقام العرآقي الكبير الفنان طه غريب ، الفنان صادق والي ، الفنان بهاء خيون ، ألفنان مصظفىٰ حبيب ، الطفل فضل صادق ، سينوغرافيا د . علي السوداني ، المؤثرات التعبيرية ضياء عايد .
أزياء ساهره عويّد . ، تصميم وتنفيذ الڤولدر صفاء خيون ….
وقتاً ممتعاً مع هذه التجربة المسرحية ألتي أُنتجت بنظام عمل الورشة ، ورشة غايتها التدريب ، ثم التدريب ، ثم التدريب ، بحثاً عما نحلم ، محاولة لتوصلآت تنتمي للبحث المسرحي اللآيقتنع ، وبطموح يقول :
بعيداً عن العرض .. قريباً من التجربة .
: شكراً لرفقتي المسرحية ، عائلتي التي بذلت مجهوداً رائعاً برغم ظروف أفرادها وما يُكابدهُ الفنان المسرحي من معاناة صعبة في كامل يومياته في هذآ الزمن ، شكراً لأعضاء عائلتي الذين ورد ذكرهم ، وأيضاً أشكر المتدربين من طلبة معهد الفنون الجميلة ، جانب الكرخ ، ألقسم المسائي :
محمد جولآن ، فاروق زاهر ، سجاد حمزه ، شكراً لهذه الرفقة الرائعة لكل ما حاولت وأنجزت ، ممثلين وفنيين ، وعمال ومتدربين ، تحملت شكّي فيما أفعل ، وعدم قناعتي فيما أتوصل ، بحثاً عن الضفة الحلم ، ألتي تبقىٰ حُلُما بعيد المنال ، علآجهُ التدريب ، ثم التدريب …ثم التدريب .
: ألشكر لدآئرتي دائرة السينما والمسرح فيما قدمتهُ من تسهيلآت لوجستية علىٰ الرغم من ظروفها المادية الصعبة .
No comments:
Post a Comment