جريدة المدى
.
.
وقفة مع..أحلام عرب: أمنيتي انشاء مسرح صغير
تقف هذه الزاوية مع شخصية مبدعة في مجالها في أسئلة سريعة حول ما تشغله الآن وجديد إنتاجها وبعض ما تودّ أن تقوله لمتابعيها من خلال صحيفة المدى، في وقفة مع الفنانة المسرحية أحلام عرب.
بماذا أنت منشغلة هذه الايام؟
-حالياً منشغلة بزيارتي للعراق، وهي في الواقع زيارة اجتماعية، وأيضاً سأعمل من خلالها على إقامة بعض المشاريع، غالباً ما أحاول جمع كل ذكريات المعهد لطباعة مذكرات تخص أيام المعهد، لديّ مادة وأحاول أن أغنيها دون تسرع ليضم سيرتي وسير الآخرين.
ماهو آخر عمل لك؟ وهل هنالك جديد للمستقبل؟
آخر عمل على صعيد المسرح الجماهيري هم من الهواة الذين مرنتهم وقدموا عمل "إحنه السبب" ومعي أسماء معروفة هم غالب جواد ونامق أديب والمؤلفة حميدة العربي ، اضافة الى الشباب الهواة، مستقبلاً أجهز عملاً على غرار نهج "الكباريه السياسي" وهو نهج قديم أنا أعمل عليه في العروض المسرحية وعلى غراره سأقدم عملاً جديداً ،وقد اتفقت مع ماجد الخطيب كاتفاق أولي لعمل عاشق الظلام، وايضا عمل للاطفال على غرار دزني، ومنجز فيلم في لندن سيفتتح عند عودتي وهو فيلم إنكليزي ،وهي ثاني تجربة مع المخرج د.جعفر عبد الحميد
هل أنت راضية عما قدمته خلال مسيرتك .. ولماذا ؟
-أعتقد أني قدمت من لا شيء شيئاً كبيراً، وقدمت جهداً وعملاً مؤسساتياً في الوقت الذي يتوقف الكثيرون عن تقديم شيء بانتظار الدعم المادي والفرصة وما الى ذلك.
لو عاد بك الزمن من جديد ، أي مسار تختارين ؟
-سأختار المسرح بكل تأكيد.
شخصية من الماضي تتمنين لو تلتقين بها ، ولماذا ؟
- السير لورانس أوليفيه.
كتاب تعودين إليه دوما ، أو صديق تتذكرينه دائما ، أو أغنية ترددينها؟
-بعض الكتب التي أكملها وتستوقفني المزيد من الاحداث بها مثل ليلة لشبونة أو الساعة الـ25، أصدقاء المعهد جميعهم أذكرهم وأشعر بالحب حين ألتقي بأولادهم ايضاً، الاغنيات بحسب الموقف والمزاج أنا أسمع الكثير من الاغنيات لعديد من المطربين، أحب طرب أم كلثوم وعبد الحليم ولكن أتواصل مع الحداثة ايضا.
ماذا تقرئين الآن ، ولو تريدين اقتراح كتاب على القراء .. أي كتاب تختارين ولماذا ؟
قرأت سيدات زحل للطفية الدليمي وطشاري لأنعام كجه جي. في الواقع بدأت أميل للروايات العراقية فهي ممتازة.
ماذا تُشاهدين؟ وماذا تنصحين القُراء لمشاهدته؟
- تابعت في رمضان السابق مسلسل "رأس الغول"،حالياً أشاهد مسلسل "بيت الورق" وهو إسباني، ومسلسل " لعبة العروش" ومسلسل "فتاة النميمة" .أتابع أفلاما هنالك فيلم شدني بعنوان "فكتوريا"
هل هناك أمنية في حياتك لم تحققيها ، ولماذا ؟
أمنيتي أن أعمل مكاناً خاصاً بي للعمل فيه : مسرح صغير ومكتبتي وذكرياتي وعملي وعمل ابنتي أيضا.
بماذا أنت منشغلة هذه الايام؟
-حالياً منشغلة بزيارتي للعراق، وهي في الواقع زيارة اجتماعية، وأيضاً سأعمل من خلالها على إقامة بعض المشاريع، غالباً ما أحاول جمع كل ذكريات المعهد لطباعة مذكرات تخص أيام المعهد، لديّ مادة وأحاول أن أغنيها دون تسرع ليضم سيرتي وسير الآخرين.
ماهو آخر عمل لك؟ وهل هنالك جديد للمستقبل؟
آخر عمل على صعيد المسرح الجماهيري هم من الهواة الذين مرنتهم وقدموا عمل "إحنه السبب" ومعي أسماء معروفة هم غالب جواد ونامق أديب والمؤلفة حميدة العربي ، اضافة الى الشباب الهواة، مستقبلاً أجهز عملاً على غرار نهج "الكباريه السياسي" وهو نهج قديم أنا أعمل عليه في العروض المسرحية وعلى غراره سأقدم عملاً جديداً ،وقد اتفقت مع ماجد الخطيب كاتفاق أولي لعمل عاشق الظلام، وايضا عمل للاطفال على غرار دزني، ومنجز فيلم في لندن سيفتتح عند عودتي وهو فيلم إنكليزي ،وهي ثاني تجربة مع المخرج د.جعفر عبد الحميد
هل أنت راضية عما قدمته خلال مسيرتك .. ولماذا ؟
-أعتقد أني قدمت من لا شيء شيئاً كبيراً، وقدمت جهداً وعملاً مؤسساتياً في الوقت الذي يتوقف الكثيرون عن تقديم شيء بانتظار الدعم المادي والفرصة وما الى ذلك.
لو عاد بك الزمن من جديد ، أي مسار تختارين ؟
-سأختار المسرح بكل تأكيد.
شخصية من الماضي تتمنين لو تلتقين بها ، ولماذا ؟
- السير لورانس أوليفيه.
كتاب تعودين إليه دوما ، أو صديق تتذكرينه دائما ، أو أغنية ترددينها؟
-بعض الكتب التي أكملها وتستوقفني المزيد من الاحداث بها مثل ليلة لشبونة أو الساعة الـ25، أصدقاء المعهد جميعهم أذكرهم وأشعر بالحب حين ألتقي بأولادهم ايضاً، الاغنيات بحسب الموقف والمزاج أنا أسمع الكثير من الاغنيات لعديد من المطربين، أحب طرب أم كلثوم وعبد الحليم ولكن أتواصل مع الحداثة ايضا.
ماذا تقرئين الآن ، ولو تريدين اقتراح كتاب على القراء .. أي كتاب تختارين ولماذا ؟
قرأت سيدات زحل للطفية الدليمي وطشاري لأنعام كجه جي. في الواقع بدأت أميل للروايات العراقية فهي ممتازة.
ماذا تُشاهدين؟ وماذا تنصحين القُراء لمشاهدته؟
- تابعت في رمضان السابق مسلسل "رأس الغول"،حالياً أشاهد مسلسل "بيت الورق" وهو إسباني، ومسلسل " لعبة العروش" ومسلسل "فتاة النميمة" .أتابع أفلاما هنالك فيلم شدني بعنوان "فكتوريا"
هل هناك أمنية في حياتك لم تحققيها ، ولماذا ؟
أمنيتي أن أعمل مكاناً خاصاً بي للعمل فيه : مسرح صغير ومكتبتي وذكرياتي وعملي وعمل ابنتي أيضا.
بورتريه
أحلام عرب فنانة مسرحية عراقية، قدمت العديد من الاعمال المسرحية العراقية في العراق، كما أنها أسست لمسرح عراقي مهم جداً في المهجر في لندن وقدمت العديد من العروض المسرحية المحترفة التي ضمت لها فرق من الهواة .
No comments:
Post a Comment