Ekow Quartey
مكبث
مكبث
لا، هذا ليس ليس عطيل كما سيعتقد المسرحيون عندما سيشاهدون الملصق والبطل اسود البشرة ،
من هو اذن ؟ انه مكبث اجل مكبث ببشرة سوداء.
وهذه دلالة على التطور الفكري وتقبل الاخرفي المسرح البريطاني الذي تجاوز الكثير من الامور ومنها العنصرية تجاه البشرة السوداء،كما تجاوزالجنس فلقد شاهدنا هاملت اوالملك لير يؤدى من قبل ممثلة اكثر من مرة .
او ربما بسبب طموح بعض الممثلاث المتميزات وتحديهن للادوار
الصعبة او المركبة، او قد يكون ذلك بفعل التجريب والحداثة، او لان هناك ادوار يمكن لها ان
تتخطى الجنس في كينونتها ،ومثال لذلك هاملت ، السؤال الازلي المطروح والغير مجاب لحد
الان، (اكون او لا اكون تلك هي المسالة)، فنجد الامر مقبولا عندما نرى ان هناك
اكثر من ممثله لعبت الدور، وكانت اولهن سارة برنارد في 1899، بل ان هناك جائزة توني هوارد لافضل شخصية
نسائية شخصت هاملت.
اضطلاع ممثل داكن البشرة لتمثيل روميو، او اخر يمثل مكبث مقبول لأان الشخصية هو انسان، والانسان مشاعرة لاتختلف بلون البشره.
لا مشكلة بأن تشخص العاشقه الرومانسية الحالمة ممثلة من قصار القامة ، بل ان ذلك يحسب للمسرح كنقطة تجاوز على مألوف يغبن حق مشروع لشريحة كبيرة تعيش بيننا،
كل ذلك بات مقبولا يصفق لة المشاهد ويتجاوب معه، رغم القلة المعارضة وهذا أمر طبيعي .
من هو اذن ؟ انه مكبث اجل مكبث ببشرة سوداء.
وهذه دلالة على التطور الفكري وتقبل الاخرفي المسرح البريطاني الذي تجاوز الكثير من الامور ومنها العنصرية تجاه البشرة السوداء،كما تجاوزالجنس فلقد شاهدنا هاملت اوالملك لير يؤدى من قبل ممثلة اكثر من مرة .
متابعتي المسرحية المكثفة للاعمال التي قدمت من من قبل الغلوب الشكسبيري او الاوبرا الانكليزية ومثيلتها البالية او
المسرح الوطني البريطاني جعلتني انتبة لنقطة ربما كانت تمر علي سابقا كتجارب
منفردة، ولكني الان وضمن مشاهداتي المتعددة (بسبب الحجر الصحي لفايروس كورونا ) ،
اكتشفت ان الامر ماعاد تجارب فردية او اجتهاد شخصي او تجريب، لا لقد تعدى ذلك الى ممارسة حياتية باتت سياق .
لقد تجاوز المسرح البريطاني مسألة اللون والعرق والفروقات الجسدية والنفسية وحتى الجندر ( أمرأه او رجل ) .
ولذلك اسباب عدة، منها العنصرية التي كانت متفشية بشكل مجحد ضد الانسان الاسود، الامر الاخر الظرف الأجتماعي عندما كان يتعذر صعود امرأه لخشبة المسرح، فكان البديل صبيان او شباب في مقتبل العمر يقومون بذلك بدور المرأة مستعينين بباروكات وملابس ومكياج مناسب لتقمص الشخصية .
اكتشفت ان الامر ماعاد تجارب فردية او اجتهاد شخصي او تجريب، لا لقد تعدى ذلك الى ممارسة حياتية باتت سياق .
لقد تجاوز المسرح البريطاني مسألة اللون والعرق والفروقات الجسدية والنفسية وحتى الجندر ( أمرأه او رجل ) .
ولذلك اسباب عدة، منها العنصرية التي كانت متفشية بشكل مجحد ضد الانسان الاسود، الامر الاخر الظرف الأجتماعي عندما كان يتعذر صعود امرأه لخشبة المسرح، فكان البديل صبيان او شباب في مقتبل العمر يقومون بذلك بدور المرأة مستعينين بباروكات وملابس ومكياج مناسب لتقمص الشخصية .
اضطلاع ممثل داكن البشرة لتمثيل روميو، او اخر يمثل مكبث مقبول لأان الشخصية هو انسان، والانسان مشاعرة لاتختلف بلون البشره.
لا مشكلة بأن تشخص العاشقه الرومانسية الحالمة ممثلة من قصار القامة ، بل ان ذلك يحسب للمسرح كنقطة تجاوز على مألوف يغبن حق مشروع لشريحة كبيرة تعيش بيننا،
كل ذلك بات مقبولا يصفق لة المشاهد ويتجاوب معه، رغم القلة المعارضة وهذا أمر طبيعي .
Ekow Quartey يلعب دور مكبث |
ساره برنارد تلعب دور هاملت |
Patsy Ferran فتاه لعبت دور اشهر صبي مغامر في رواية جزيره الكنز Jem Hawkins |
جزيره الكنز Patsy Ferran |
روميو وجوليت |
روميو وجوليت |
العاشقه في مسرحية القريبان النبيلان لشكسبير |
العاشقه في مسرحية القريبان النبيلان لشكسبير اثناء التمرين |
مسرحيه الليلة الثانية عشر |
المهرج تلعبه ممثلة مسرحيه الليلة الثانية عشر |
مسرحيه الليلة الثانية عشر |
اوفليا |
هملت |
مسرحية الليلة الثانية عشر |
No comments:
Post a Comment