صحيفة يومية تصدر عن نقابة الصحفين العراقين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
skip to main |
skip to sidebar
محطات مررنا بها
هذه المدونة تغطي محطات متفرقة من حياتي الفنية.
الأولى منها تعيدني إلى مرحلة معهد الفنون الجميلة - بغداد 1973 - 1979، وتحتوي على وثائق وصور وإنطباعات تخص مشاركاتي الفنية. عبر الرابط هنا جدول للمسرحيات التي شاركتُ في إنجازها حينذاك. يرجي من الزملاء الذين عاصروا تلك الفترة رفد هذه المدونة بما قد يتوفر لديهم من مواد تخص الأعمال الموجودة في الجدول، عبر البريد الإلكتروني: arab.ahlam@yahoo.com
أما الثانية فتغطي مسيرتي الأكاديمية الثانية في المملكة المتحدة - كامبريدج ولندن - 1979 - 1985.
تتضمن هذه المرحلة مشاركات في مهرجانات كامبريدج السنوية وأعمال أخرى لفرق فنية إنجليزية متعددة.
وخلال هذه الفترة قدمتُ بنجاح سبع دورات في التمثيل وقراءة الشعر وتقييم القصة والنثر. تكلل كل ذلك بحصولي على ميداليات تقديرية سبع.
والمحطة الثالثة تأخذني إلى مرحلة الإحتراف منذ عام 1985. حيث عملتُ في المسرح والسينما والإذاعة والتلفزيون. ساهمتُ إخراجاً برفد مسرح الطفل بعشرة أعمال وضعتني في حينها، رغم الإمكانات الفقيرة والتي كادت أن تكون معدومة - وكما قيل لي - بمصاف المهتمين بهذا الفن. خاصة وقد كنتُ عنصراً أساسياً بتفعيل فرقة "النصر" للشباب وعضوة مؤسسة في مسرح "السندباد" ومؤسسة لفرقة مسرح "دور الدولة للأطفال". وكل هذه مهتمة بمسرح الطفل.
تجاوز عدد الأعمال المسرحية الأخرى الأربعين وإخراجاً وإعداداً وترجمة. كما وساهمتُ بتمثيل عدد من المسلسلات التلفزيونية والإذاعية. وتعتبر الأربعة عشر عاماً هذه من أطول مراحل مسيرتي الفنية وأغناها غادرتُ على أثرها العراق، عودة إلى المملكة المتحدة عام 1999.
وكان نتاج الأخيرة من هذه المحطات تأسيس فرقة "نيسابا" المسرحية في لندن والتي تركز إهتمامها على أعمال فنية للجالية العراقية والعربية في المملكة المتحدة. وكذلك المساهمة بأعمال سينمائية وتوثيقية تلفزيونية عديدة، منها:
الفيلم الروائي الطويل "مسوكافيه" (تأليف وإخراج جعفر عبدالحميد)
الفيلم الوثائقي "من أجل الشرف والحب" For Honour and Love (An Eighteen and Under & Kurdish and Middle Eastern Refugee women's organisation production)
الأولى منها تعيدني إلى مرحلة معهد الفنون الجميلة - بغداد 1973 - 1979، وتحتوي على وثائق وصور وإنطباعات تخص مشاركاتي الفنية. عبر الرابط هنا جدول للمسرحيات التي شاركتُ في إنجازها حينذاك. يرجي من الزملاء الذين عاصروا تلك الفترة رفد هذه المدونة بما قد يتوفر لديهم من مواد تخص الأعمال الموجودة في الجدول، عبر البريد الإلكتروني: arab.ahlam@yahoo.com
أما الثانية فتغطي مسيرتي الأكاديمية الثانية في المملكة المتحدة - كامبريدج ولندن - 1979 - 1985.
تتضمن هذه المرحلة مشاركات في مهرجانات كامبريدج السنوية وأعمال أخرى لفرق فنية إنجليزية متعددة.
وخلال هذه الفترة قدمتُ بنجاح سبع دورات في التمثيل وقراءة الشعر وتقييم القصة والنثر. تكلل كل ذلك بحصولي على ميداليات تقديرية سبع.
والمحطة الثالثة تأخذني إلى مرحلة الإحتراف منذ عام 1985. حيث عملتُ في المسرح والسينما والإذاعة والتلفزيون. ساهمتُ إخراجاً برفد مسرح الطفل بعشرة أعمال وضعتني في حينها، رغم الإمكانات الفقيرة والتي كادت أن تكون معدومة - وكما قيل لي - بمصاف المهتمين بهذا الفن. خاصة وقد كنتُ عنصراً أساسياً بتفعيل فرقة "النصر" للشباب وعضوة مؤسسة في مسرح "السندباد" ومؤسسة لفرقة مسرح "دور الدولة للأطفال". وكل هذه مهتمة بمسرح الطفل.
تجاوز عدد الأعمال المسرحية الأخرى الأربعين وإخراجاً وإعداداً وترجمة. كما وساهمتُ بتمثيل عدد من المسلسلات التلفزيونية والإذاعية. وتعتبر الأربعة عشر عاماً هذه من أطول مراحل مسيرتي الفنية وأغناها غادرتُ على أثرها العراق، عودة إلى المملكة المتحدة عام 1999.
وكان نتاج الأخيرة من هذه المحطات تأسيس فرقة "نيسابا" المسرحية في لندن والتي تركز إهتمامها على أعمال فنية للجالية العراقية والعربية في المملكة المتحدة. وكذلك المساهمة بأعمال سينمائية وتوثيقية تلفزيونية عديدة، منها:
الفيلم الروائي الطويل "مسوكافيه" (تأليف وإخراج جعفر عبدالحميد)
الفيلم الوثائقي "من أجل الشرف والحب" For Honour and Love (An Eighteen and Under & Kurdish and Middle Eastern Refugee women's organisation production)
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
زوار المدونة
فهرس
- المركز الثقافي العراقي في لندن . (17)
- المقهى الثقافي في لندن. (16)
- المنتدى العراقي في لندن. (14)
- بربر للدمى القفازية . (9)
- بغداد 2016 (19)
- بغداد 2019 (21)
- بغداد 2023-2024. (6)
- تلفزيونيات (29)
- ثوره 25 العراقيه السلمية . (13)
- رواية وروائيون . (10)
- عائليه . (10)
- فلم 100 /100 قصه وسيناريو وحوار خيريه المنصور . (1)
- قناة أحلام عرب على الـ يوتيوب (3)
- لندن (35)
- مؤسسه الحوار الانساني في لندن . دار السلام (13)
- متابعات مسرحيه في لندن. (38)
- متفرقات اثناء العطله الصيفيه للصف الاول (4)
- مسرح الطفل من 1985 (18)
- مسرحية احنا السبب . تأليف حميده العربي واخراج احلام عرب . لندن . (106)
- مسرحية ايام الاسبوع الثمانية . تأليف الشاعر صلاح حسن واخراج احلام عرب . (1)
- مسرحية ايام الاسبوع الثمانيه . تأليف الشاعر صلاح حسن واخراج احلام عرب . (5)
- مسرحية ديمقراطية ونص تاليف حميده العربي واخراج احلام عرب . (2)
- مسرحية من يشتري مونودراما تأليف عدنان شلاش تمثيل لبوه واخراج احلام عرب .لندن (1)
- مسرحيون . (27)
- مشاركات سينمائية . فلم تبولة وباي للمخرج د-جعفر عبد الحميد . (8)
- مشاركات سينمائيه .فلم مسوكافي سيناريو واخراج د- جعفر عبد الحميد . (2)
- مشاركات مسرحيه في لندن . (8)
- مشاركاتي المسرحية .العراق من 85-99 (33)
- مشاهدات سينمائية . (6)
- معهد الفنون الجميلة - تقنيات (10)
- معهد الفنون الجميلة - كشكول (31)
- معهد الفنون الجميلة .نشاطات خارجية . (1)
- معهد الفنون الجميلة السنة الأولى (11)
- معهد الفنون الجميلة السنة الثالثة 1975 - 1976 (13)
- معهد الفنون الجميلة السنة الثانية 1974 -1975 (25)
- معهد الفنون الجميلة السنة الخامسة 1977-1978 (23)
- معهد الفنون الجميلة السنة الرابعة 1976-1977 (11)
- مقالات ولقاءات واراء عني . (33)
- ملف خاص بنشاطات ابنتي الممثله لبوه عرب . (26)
المتابعون
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2021
(36)
-
▼
يناير
(9)
- احلام عرب نجمة متالقة في عالم الابداع والعطاء / ج...
- الندوة الحوارية للفنانة احلام عرب في جمعية المترجم...
- مسرحية "المجنونة" تأليف: وفاء عبد الوهاب اخراج: عا...
- لقاء سريع لجريدة المدى اجراه معي الاعلامي قحطان جا...
- الناقد السينمائي الاستاذ علاء المفرجي يشيد بفلمنا ...
- مسرحية احنة السبب اثناء التمرين والتحاق النجم غالب...
- احلام عرب في لقاء مع جريدة الزوراء
- مقالة قديمة عن مسرحية ديمقراطية ونص .
- الفنانه احلام عرب في سجن ابو غريب .
-
▼
يناير
(9)
من أنا
- احلام عرب
- لندن ، العراق, United Kingdom
- ممثلة ومخرجة مسرح دبلوم فنون جميلة, بغداد دورات في التمثيل والإخراج من LAMADA عضوة مؤسسة لمسرح السندباد للأطفال, بغداد مؤسسه لمسرح نيسابا لندن. مؤسسة لفرقةالنصر المسرحية للشباب, بغداد (في الثمانينات) فرقة الامل لدور رعاية الدولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق