الأربعاء، 1 أبريل 2020

أ صدقائي .. ثروتي الحقيقية .


كم هو سعيد ومحظوظ من يحتفظ بصداقاتة  رغم تقلبات الزمن ومشاكساتة .
الصداقة معدن يزيدة الطرق لمعانا 

صديقي ابو سعود وهو يأخذ اولادي اوديب ولبوه الى حديقه الحيوان في العيد
الصوره في الثمانينيات  

صديقي ابو سعود وهو يعودني للتعزية بفقدان زوجي
وخلفنا الاولاد اوديب ولبوه

صداقة بدأت في السبعينات ومازال الأقرب الى القلب .انه النبيل الطيب ابو سعود.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق