الثلاثاء، 2 فبراير 2010

مسرحية بعد ان يموت الملك تأليف صلاح عبد الصبور واخراج خالد عوده 1978

مع الاسف لاصور عندي للمسرحية ، هذه صوره اظهر بها جنب المخرج خالد عوده مع بعض الزملاء
عادل كوركيس -طالب لااكر اسمه مع الاسف. والواقفون حسين علي هاشم -سالم ساجت -وحافظ العادلي.

المخرج خالد عوده


مسرحية بعد ان يموت الملك تأليف صلاح عبد الصبور واخراج خالد عوده 1978
خبر في جريدة الجمهورية 20/نيسان 1978 .

خبر في جريدة الثورة عن المسرحية


بروكرام بعد ان يموت الملك 1978


المخرج خالد عوده



انطباعات عن العرض بخط يد 23-24-4 1978

تأليف صلاح عبد الصبور واخراج المطبق خالد عوده . انطباعات بعد ان يموت الملك .

الاحد 23- 78

العرض الاول لمسرحية بعد ان يموت الملك .

انا بدوري الصغيرجيدة.

كانت هناك بعض المشاهد البطيئة الايقاع.

ردود الافعال متباينة، ولكنها تجمع ان العمل  جيد .

 الاثنين 24-4-78 .
أشكالات قبل العرض

قبل بداية العمل حدثت، عاصفة جوية مزعجة.

لحد الساعة السادسة والنصف والممثلة المكلفة للقيام بدور الملكة غير موجودة، مما دعا المخرج ان يسألني ان ابدأ بالحفظ لأنزل بديلة .. هاجمني قلق فهناك الكثير من الشعر الذي يتطلب التركيز والوضع برمتة مربك، حفظت المشهد الاول وحمدا لله  وصلت الممثلة بعد ذلك.

اثناء العرض انقطع التيار الكهربائي .. فواصلنا العرض على الشموع كلنا حملنا شموعا لانارة المسرح..
 كانت الشمعة تموع ساقطة على يدي ولكني كجندي مسرحي لا استطيع سوى الاستمرار بحملها .... ثم بعد فتره قصيرة سقط كالوس كبير لانعرف كيف ؟ ولكنه سقط قربي وكان بجانبي الزميل سعد مجيد (من القسم الصباحي)...ولحسن الحظ سقط  جانبا والا كان من الممكن ان يؤذينا ...بعد جملة عرقلات خرج المطبق المخرج خالد عوده ليوقف العرض المسرحي معتذرا من الجمهور وشارحا لهم ان الملكة ستحصل على الطفل.
حزنت لهذه النهاية وهذا الاستسلام ،
لكن الضغط الذي تعرض له المخرج وفريق العمل كان لايحتمل حتى ان هناك تلميحات تشير الى ان اكثر المنغصات كانت مفتعلة ومدبرة.

صوره لنا  في الصف وانا اقف بجانب المخرج خالد عودة
مع الاسف لاصور لدي عن العمل .













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق