الجمعة، 5 فبراير 2010

مسرحية آل يانكي (تأليف بنيان صالح, إخراج حسين التكمه جي) 1978.

 مسرحية ال يانكي أطروح تخرج في معهد الفنون الجميلة - بغداد
 للطالب المطبق حسين تكمه جي 1978 .


المخرج المطبق حسين التكمه جي - احلام عرب  .




ورقة العمل .

احلام عرب تجسد الممرضة الشريرة
في الخلف الماكيير الرائع حافظ العادلي ,

ال يانكي اثناء الطقس .
في المختبر الذي صممه المخرج التكمه جي .

مع زميلي في الدوره عبد الله بعد العرض المسرحي

 اياد محمد علي الذي تمت استضافتة من خارج المعهد.

انطباعات عن مسرحية (ال يانكي)

تأليف بنيان صالح، واخراج المطبق حسين  التكمه جي.

الثلاثاء 16-5-78 .

عرض هادي لمسرحية ال يانكي .

شخصيتي جديدة ومتميزة بحدبتها وقباحة الوجة والساق العرجاء.

المكياج اعاقني في بداية العرض كان هناك ماسك على وجهي منعني من الحركة بحرية فقيد مشهد القداس مما حدا بي لازالتة وتعويضة بخطوط سوداء.

العرض جيد .

الاربعاء 17-5 عرض اليوم الثاني.

هذا اليوم انا متأكدة من مكياجي ومهيمنة على وضعي لذا كنت اتصرف بحرية وامان وكنت اجود من يومي الاول.

استعان المخرج بممثل من خارج المعهد هو الزميل اياد محمد علي، الذي قدم عرضا رائعا في حيويتة وتقنيتة ربما ليثبت انه واقفا بمستوى طلبة المعهد او أفضل منهم وذلك بعد ان تم رفض قبولة كطالب مسرح .
 كان الضيف اياد محمد علي متألقا .

نهاية العرض شد على يدي الاستاذ فاضل قزاز،كان جدا سعيد وقال مهنئا تجسيدي لتلك الممرضة البشعة ..( اليوم شفت احلام الجميلة كنت كلش حلوه).

اضافة كاركتر جديد اعتز به.

حسين التكمجي – صديق الالوان .

أضافة لكونة ممثل ومخرج جيد، كان تشكيلي وخطاط .
كنت اراقبة يحول الاوراق البيضاء عوالم من الخط والزخرفة، وكنا نستعين به اذا ما احتجنا خطاطا فلا يبخل علينا بفرشتة.
كانوا ثلاثة غالبا مااجدهم داخل الصف كل واحد مشغول بعالمة، حامد الخاطر مع قلمة  قرب النافذة منتصف الصف، وحسين علي هاشم الصراف مع كتابة اخر الصف،
وحسين التكمجي مع فرشاتة واقلام الخط منتصف الصف.

احفظ اماكنهم جيدا لاني كنت اقصد الصراف لاستعارة كتبة وسرد نكاتي (البايخه لمضايقتة) واقصد الخاطر لأقرا له يومياتي المسرحية، والتكمجي كلنا نقصده ليخط لنا اعلاناتنا وبوستات العروض.

 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق