من صفحة الفنان.عبد الرحمن التميمي، مشكورا
الواقفون. وجيه عبد الغني2- عادل عباس3- طارق صبحي4- جعفر السعدي 5-احلام عرب 6-؟7- المخرج اسعد عبد الرزاق8- حميدالمحل 9-زهير كاظم 10-ممثلة استعراضية.
الواقفون. وجيه عبد الغني2- عادل عباس3- طارق صبحي4- جعفر السعدي 5-احلام عرب 6-؟7- المخرج اسعد عبد الرزاق8- حميدالمحل 9-زهير كاظم 10-ممثلة استعراضية.
الجالسون.11-عباس شمخي 12-عبد الرحمن التميمي 13-قاسم صبحي 14- الراحل المرحوم رضا نظام15-ممثله استعراضية.
من صفحة الفنان عبد الرحمن التميمي.
شئ عن رحلتي مع مسرحية الدبخانة.
ارسل الاستاذ وجيه عبد الغني في طلبي وكان حينها مديرا لشركة بابل، وفاتحني بأن فرقتة المسرحية 14 تموز تنوي تقديم مسرحيتهم الشعبية القديمة ( الدبخانه) مجددا وطلب مني تمثيل الدور الرئيسي فيها (شخصية نجاه ) .
وعندما سألتة عن الكيفية التي يريدون بها تقديم العرض مجددا اجابني كما قدمناها في السابق !
تفاجات للأمر كون العمل قدم من زمن بعيد والشخوص تقدمت في السن وكثير من الاشياء تغيرت فكيف يمكن ان يقدم العمل كما كان سابقا .
وبينما كنت افكر وانا استمع للاستاذ وجيه الذي بدا مقتنعا تماما بما يطرح من فكرة فجأه خطرت لي معالجة جديدة للموضوع .
اقترحت على الاستاذ وجيه كتابه نص ثاني متمم للاول يتذكره مشاهدي الدبخانة الاولى ويقبله المشاهد الحالي كما هو.
احب الاستاذ وجيه عبد الغني ذلك وطلب مني كتابه الفكرة ... الااني اجبته باني لست بكاتبة ولكني استطيع المساعدة.
ارسل الاستاذ وجيه في طلب الكاتب الاستاذ عبد الباري العبودي، وبدات اجلس معه في شركه بابل وطرحت علية الفكرة وبعد وضع الخطوط الرئيسيه بدأ الاستاذ العبودي الكتابة.
الاتفاق الاولي بيني وبين الاستاذ وجيه عبد الغني ان اخرج انا المسرحية .
وفعلا بدأت اتحرك للم شمل فرقة 14 تموز التي انفرط عقدها واتصلت بأكثر من عضو فأبدوا حماسة واستعداد كبير للمشاركة وعودة الفرقة للساحة مجددا ، باستثناء الفنان قاسم الملاك الذي اعتذر بسبب منصبة الاداري في الفرقه القومية للتمثيل ، اضافة لأنشغالة مع الممثلة ملايين في عمل شعبي كبير للفرقة القومية , فأسند دوره للممثل الشاب عادل عباس .
انيط الدور الرئيسي لي بسبب التشابة الكبير بيني وبين الممثلة الرئيسية للدبخانة الاولى (أقبال رشاد) شكلا وحتي صوتا.
وعندما سألتة عن الكيفية التي يريدون بها تقديم العرض مجددا اجابني كما قدمناها في السابق !
تفاجات للأمر كون العمل قدم من زمن بعيد والشخوص تقدمت في السن وكثير من الاشياء تغيرت فكيف يمكن ان يقدم العمل كما كان سابقا .
وبينما كنت افكر وانا استمع للاستاذ وجيه الذي بدا مقتنعا تماما بما يطرح من فكرة فجأه خطرت لي معالجة جديدة للموضوع .
اقترحت على الاستاذ وجيه كتابه نص ثاني متمم للاول يتذكره مشاهدي الدبخانة الاولى ويقبله المشاهد الحالي كما هو.
احب الاستاذ وجيه عبد الغني ذلك وطلب مني كتابه الفكرة ... الااني اجبته باني لست بكاتبة ولكني استطيع المساعدة.
ارسل الاستاذ وجيه في طلب الكاتب الاستاذ عبد الباري العبودي، وبدات اجلس معه في شركه بابل وطرحت علية الفكرة وبعد وضع الخطوط الرئيسيه بدأ الاستاذ العبودي الكتابة.
الاتفاق الاولي بيني وبين الاستاذ وجيه عبد الغني ان اخرج انا المسرحية .
وفعلا بدأت اتحرك للم شمل فرقة 14 تموز التي انفرط عقدها واتصلت بأكثر من عضو فأبدوا حماسة واستعداد كبير للمشاركة وعودة الفرقة للساحة مجددا ، باستثناء الفنان قاسم الملاك الذي اعتذر بسبب منصبة الاداري في الفرقه القومية للتمثيل ، اضافة لأنشغالة مع الممثلة ملايين في عمل شعبي كبير للفرقة القومية , فأسند دوره للممثل الشاب عادل عباس .
انيط الدور الرئيسي لي بسبب التشابة الكبير بيني وبين الممثلة الرئيسية للدبخانة الاولى (أقبال رشاد) شكلا وحتي صوتا.
بدأ الاستاذ الكبير اسعد عبد الرزاق بالحضور الى التمارين واعطاء الملاحظات ، وكنت انزوي جانبا عند حضوره أحتراما لمقامة. كنت انظر للفنان وجيه عبد الغني عله يوضح الموقف من منا المخرج؟ ولكن لاشي حدث من ذلك فتوجهت انا له وقلت :(استاذ اعتقد لو ابقى على التمثيل افضل والاستاذ اسعد يتولي الاخراج)
فرح الاستاذ وجيه وكأنه ينتظر هذه الجملة وقال :(براحتك واحسن لان دورك معقد )
فأكتفيت انا بالتمثيل .. كان علي ان امثل شخصية تنتحل شخصية نجاه التي يعرفها الجمهور العراقي وبقيت في ذهنه مع شخوص الدبخانة الاولى .. ثم امثل نجاه الأصلية والعائدة بعد غيبة بنفس الصوت والملامح .وقد بذلت جهدا لأصل لذلك .
الدبخانه الاولى اي القديمة كتبها الاستاذ علي حسن البياتي. ودباختنا الجديدة بقلم عبد الباري العبودي اطلق عليها ( حب في الدبخانه )
فرح الاستاذ وجيه وكأنه ينتظر هذه الجملة وقال :(براحتك واحسن لان دورك معقد )
فأكتفيت انا بالتمثيل .. كان علي ان امثل شخصية تنتحل شخصية نجاه التي يعرفها الجمهور العراقي وبقيت في ذهنه مع شخوص الدبخانة الاولى .. ثم امثل نجاه الأصلية والعائدة بعد غيبة بنفس الصوت والملامح .وقد بذلت جهدا لأصل لذلك .
الدبخانه الاولى اي القديمة كتبها الاستاذ علي حسن البياتي. ودباختنا الجديدة بقلم عبد الباري العبودي اطلق عليها ( حب في الدبخانه )
خبر عن المسرحية ولكن ورد سهو
التأليف وجيه عبد الغني والصحيح هو عبد الباري العبودي
والخطأ الثاني عنوان المسرحية عوده الدبخانة
والصحيح هو حب في الدبخانة.
خبر اخر لااملك تواريخه
عقد العمل بيني وبين فرقه 14 تموز.
No comments:
Post a Comment