لطفية الدليمي
من رموزنا الادبية الكبيرة
وكاتبة النص المسرحي ( الليالي السومرية)
وكاتبة النص المسرحي ( الليالي السومرية)
حللت ضيفة على الفرقة لأني لست موظفة فيها .
مع الاسف الشديد انه لاصورة أو تسجيل لهذا العمل المهم الذي كتبتة الاديبة لطفيه الدليمي و اخرجه لاستاذ سامي عبد الحميد واشترك فيه نخبة اكاديمية رائعة من فناني المسرح.
فوزيه عارف بدور نيصابا.
ازادوهي صاموئيل بدور اورورو.
احلام عرب بدور ربة الغذاء.
اميره جواد بدورشمخت.
ميمون الخالدي بدوركلكامش.
نزار السامرائي بدورانكيدو.
ازادوهي صاموئيل بدور اورورو.
احلام عرب بدور ربة الغذاء.
اميره جواد بدورشمخت.
ميمون الخالدي بدوركلكامش.
نزار السامرائي بدورانكيدو.
ربما لم ينل العمل نصيبة من الاعلام بسبب مهرجان بابل وكثره العروض وتعدد القاعات الذي شغل الجميع ووزع اهتمامهم .
في الليالي السومرية جسدت شخصية سيدوري ربة الغذاء
ولعل احد اجمل اللحظات التي اعتز بيها كممثلة انه
بعد انتهاء العرض وحين صعد الجمهور لتهنئتنا
اقترب مني الصديق الناقد عبد الخالق كيطان ليعرف من هي الممثلة التي ادت الشخصية وكم احببت دهشتة عندما قال (هاي انت )
انها من لحظات سعادتي حقا ان يطغي الكاركتر ويطمر
احلام عرب لتبرز الشخصية وحدها بدون منافس .
اسمي هذه الشهادات اوسكاراتي الصغيره.
موقف اخر اعتز به حدث اثناء التمارين عندما كان كلكامش ( شخصه الزميل ميمون الخالدي ) يبحث عن الخلود ...
كنت واقفة امثل دور شجرة ما في الغابة ولمحت كلكامش مقبلا نحوي وهو يتساءل عن سر الخلود وبشكل تلقائي اطلقت ضحكة تهكمية ساخرة تليق بأجابته ,
فما كان من احد الممثلات والتي حضرت لتشاهد التمرين الا الاعتراض بصوت عال قائلة:( احلام شنو هل الضحك اانتو ده تتمرنون)
فصرخ الاستاذ سامي عبد الحميد : (( مو هو هذا التمرين )) .
كنت واقفة امثل دور شجرة ما في الغابة ولمحت كلكامش مقبلا نحوي وهو يتساءل عن سر الخلود وبشكل تلقائي اطلقت ضحكة تهكمية ساخرة تليق بأجابته ,
فما كان من احد الممثلات والتي حضرت لتشاهد التمرين الا الاعتراض بصوت عال قائلة:( احلام شنو هل الضحك اانتو ده تتمرنون)
فصرخ الاستاذ سامي عبد الحميد : (( مو هو هذا التمرين )) .
بطاقة الدعوة
أحلام عرب ممثلة وفنانه قل نظيرها ..الجيل الذهبي المتألق هي رائدته بلا شك
ReplyDelete