الاستاذ ثامر مهدي درسنا في معهد الفنون الجميله في بغداد وكان ذو طبع تهكمي ساخر نكتته حاضره وتعليقه حاد
وهذا ماكان يجذب الطلاب لحضور محاضراته والاستماع اليه بشوق .
كان من حسن حظي ان التقيه وابنه في الاردن لتجاذب الحديث والذكريات ... ثم ودعته وذهب كل منا الى جهه لتبقى الذكرى هي الرابط الوحيد وامل بلقاء في يوم ما .
وهذا ماكان يجذب الطلاب لحضور محاضراته والاستماع اليه بشوق .
كان من حسن حظي ان التقيه وابنه في الاردن لتجاذب الحديث والذكريات ... ثم ودعته وذهب كل منا الى جهه لتبقى الذكرى هي الرابط الوحيد وامل بلقاء في يوم ما .
انا واستاذي الفاضل ثامر مهدي ومعنا ابنه . |
No comments:
Post a Comment