الثلاثاء، 4 يناير 2011

مسرحية المسابقة الكبرى. تاليف وفاء عبد الوهاب. واخراج احلام عرب.1991.

مسرح الطفل .التجربة الرابعة.
المسابقة الكبرى لكاتبها الاستاذ وفاء عبد الوهاب (لروحه الرحمة)..
اتذكر مفاجأة المخرج المسرحي س-ج عندما دخلت منتدى المسرح مع فرقتي المسرحية من شباب هواه دخلوا بأقدام ثابتة ليثبتوا حضورهم المسرحي،
قال المخرج بدهشة ممزوجة بالأعجاب (هاي البنية يسدون عليها الباب تدخل من الشباك) وفرحت لهذا التعليق ولم ادرك ابعاده ، لكن المؤلف الاستاذ وفاء همس بأذني قائلا ( سمعت شكال الاستاذ س ، احلام انت محاربة)
فضحكت من الجملة وقلت (من يحاربني انا صديقة الجميع احبهم ويحبوني)
ولم اصدق الامر الا حين قرأت مقالة بعد زمن للاستاذ يوسف العاني نشرها في جريدة الثورة تحت عنوان وصية بأحلام عرب، يبين بها انه رشحني للسفر في عمل مسرحي ولكن اسمي كان في اللائحة السوداء . وسأنشر ذلك لاحقا .
بعد مباحثات وتشاور تم قبول العمل ليعرض ضمن المهرجان المسرحي السابع للمنتدى.
عرض ايضا على مسرح المنصور. وعرض على مسرح نادي الثقافة والفنون.


عرض في الهواء الطلق للعوائل- نادي المصورين
1- لبوه 2- محمد 3- علي 4- كريم 6 ؟
7- والاخير صلاح

عرض لعوائل نادي المصورين 
الوثيقة الوحيدة لي في هذا العمل اظهر فية بالبدل البيضاء واقفة مع الاطفال



اثناء التمرين
هشام- صلاح-علي- محمد


كادر المسرحية اثناء التمرين
عدنان مهدي 2- حيدر صدام.
محمد 3- محمد 4-علي 5- صلاح 6- هشام


بطاقه الدعوة

وصل مصاريف


جريدة الثورة خبر عن المسرحية


جريدة العراق  لقاء وتغطية


جريدة القادسية الخميس 17/ايلول/1991

لبوه قبل العرض (المغزل الفتان)
وكان  تعرف بأسم بتول
مسرح المنصور

( الديك) كريم هادي
في قاعة مسرح المنصور


قسم من الديكور اثناء الاستعداد

كادر العمل


التمرين النهائي
في العمق عنان (الافعى) مع حيدر صدام (الثعلب)
والقط علي على الارض تحيط به حيوانات الغابة

عرض في الهواء الطلق


حيدر صدام مع رسومه قبل العرض

الاشرار لديهم خطة مختلفة هذه المرة. سيحاولون الالتفاف حول العناصر الطيبة والنيل منهم من خلال خداعهم بأجراء مسابقة كبرى لملوك الجمال والفائز يسافر لغابة اليوتيبيا .

شخصيه الخروف
وهو يحمل احد الاطفال المعجبين


مشهد من المسرحية





مقالة نازك الاعرجي في جريدة الجمهورية


في مسرح المنصور مع الاداري عباس شمخي اثناء الاستعدادات للعرض



بروكرام المسابقه الكبرى




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق