اول تجربة مسرح دمى اخوضها مع صانع الدمى الفنان عاصم الخيال .
بعد نقاشات طويلة عن كيفية تبسيط اسطورة كبيره كملحمه كلكامش للاطفال، توصلنا الى فكرة تحويلها الى دمى وكان ذلك .
التجربة كانت مغامرة شيقه وكالعادة تحول منزلنا الى ورشة عمل وتحولت ملابسنا الى ازياء وديكور وبقيه متطلبات المسرح.
عندما اكملت اخراج المسرحية سلمت العمل الى فرقه مسرح السندباد وسافرت الى لندن اثر طارئ تطلب السفر كاتمة غصه كبيرة في قلبي لرؤية المسرحية وهي تنبض بالحياة على المسرح.
فرقه مسرح السندباد كانت مؤلفة من الفنانين المؤسسين الأساتذة،
خليل الرفاعي-الموسيقي الفنان حسين قدوري- عاصم الخيال- سمير خليل- سليم الجزائري .
وعندما سافر الفنان سليم الجزائري عرض علي الانضمام كعضوة مؤسسة وبعد موافقتي طلب مني اخراج عمل للفرقة .
فكانت فكره تبسيط اسطورة كلكامش وتقديمها للطفل .
بعد نقاشات طويلة عن كيفية تبسيط اسطورة كبيره كملحمه كلكامش للاطفال، توصلنا الى فكرة تحويلها الى دمى وكان ذلك .
التجربة كانت مغامرة شيقه وكالعادة تحول منزلنا الى ورشة عمل وتحولت ملابسنا الى ازياء وديكور وبقيه متطلبات المسرح.
عندما اكملت اخراج المسرحية سلمت العمل الى فرقه مسرح السندباد وسافرت الى لندن اثر طارئ تطلب السفر كاتمة غصه كبيرة في قلبي لرؤية المسرحية وهي تنبض بالحياة على المسرح.
فرقه مسرح السندباد كانت مؤلفة من الفنانين المؤسسين الأساتذة،
خليل الرفاعي-الموسيقي الفنان حسين قدوري- عاصم الخيال- سمير خليل- سليم الجزائري .
وعندما سافر الفنان سليم الجزائري عرض علي الانضمام كعضوة مؤسسة وبعد موافقتي طلب مني اخراج عمل للفرقة .
فكانت فكره تبسيط اسطورة كلكامش وتقديمها للطفل .
اثناء اعداد الدمى، في بيتنا الذي تحول الى ورشه عمل وتصنيع دمى من قبل الفنان عاصم الخيال
الفنان عاصم الخيال يحمل احدى شخصيات المسرحية
دمى المسرحية تتمرن استعدادا للعرض .
كلكامش وانكيدو يتوسطهما الوحش خمبابا .
.
انكيدو وكلكامش مع الافعى
الدمى اثناء العرض
منزلنا في بغداد
انا والدمى ولحظه استرخاء
مقابلة صحفية لتغطية التجربة
من اليمين- الصحفي والمصور - لبوه في الخلف - عاصم الخيال جالسا - احلام عرب والقط تتر والمشارك صديق العائله قيس غلام.
في بيتنا،بغداد
في بيتنا،بغداد
اثناء العرض الذي لم احضره بسبب سفري الى لندن
في الصورة كادر المسرحية يتوسطهم الفنانين خليل الرفاعي وحسين قدوري
عاصم الخيال وسمير خليل وبقية اعضاء الفرقة .
ابداع لا يوصف
ReplyDelete