الأربعاء، 13 فبراير 2019

كهوه وكتاب واحمد سعداوي .


متعه  وسعاده ان تقتني كتاب .... ولكن الامتع والاسعد ان يهدى لك من قبل مؤلفه
فرحتي كبيره بلقاء الروائي الجميل احمد السعداوي  الذي اعاد هيكله وصياغه فرنكشتاين ليئتلائم مع الوضع العراقي ومتغيراته وبذلك يؤرشف مرحله مهمه مررنا بها عندما حاولوا  زرع الطائفيه في العراق في عام  2005. كل ذلك  باسلوب فنطازي وساحر يمسك بتلابيب القارئ ليجد نفسه متماهيا مع الحدث ..
تحدثنا كثيرا  عن الروايه وعن سعادته انها ستنتج قريبا لتمثل على مسارح لندن ..وانها ستقتحم عالم السينما .
ثم اختفى برهه في عالم ال..كهوه وكتاب وعاد حاملا روايته  باب الطباشير مختومه بتوقيعه فما اسعدني بذلك .

مع الروائي الرائع احمد السعداوي في مقهى
كهوه وكتاب 



وتبقى روايه ( فرنكشتاين في بغداد ) واحده من روايتي الاثيره والمفضله .

السعداوي بيننا انا وابنتي لبوه المعجبه باسلوبه .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق