الأحد، 10 فبراير 2019

بغداد- زياره د- صلاح القصب .الخميس 10/1/2019


استاذي المسرحي  الكبير البروفيسور صلاح القصب ومفاجأه رائعه لي ....
مازال يحتفظ بذكرياتنا الجميله ...ثوري الاسود  الذي يناطح الصخره .

الثور والصخره .. هديتي لاستاذ القصب في الثمانينات والتي فاجأني بأنه مازال محتفظا بها بجانب بطتي الصفيره المصنوعه من القطن و التي جلبتها زوجه المصون وأكدت ا نها تغسلها كل فتره من الغبار ..



مع استاذي القصب بعد فراق طويل .وحديث عن اجمل الذكريات ... حين اهداني لوحه لوليد شيت وقرر ارجاعها بعد سنه لأني نظرت لها بما يكفي حسب نظريته انذاك في اقتناء الاشياء .




ابتسامه فرح اللقاء بعد غيبه وحديث عن ذكرياتنا التي يضحك لها الاخرين ولكننا مازلنا نعتز بها  كأهدائه  لي (شببه الازرق الذي كان ينتعله طيله دراسته في رومانيا . واهدائي له صوره اشعه لجمجمتي لأني وجدتها مناسبه اكثر من الصور المتعارف عليه.

الصديق قيس جوامير الذي اصطحبني لزياره القصب مشكورا .


بعض من اعمال الاستاذ صلاح القصب بأنتظار معرضه التشكيلي .


لوحات مختلفه  تزين جدران الصاله



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق