استاذي المسرحي الكبير البروفيسور صلاح القصب ومفاجأه رائعه لي ....
مازال يحتفظ بذكرياتنا الجميله ...ثوري الاسود الذي يناطح الصخره .
|
الثور والصخره .. هديتي لاستاذ القصب في الثمانينات والتي فاجأني بأنه مازال محتفظا بها بجانب بطتي الصفيره المصنوعه من القطن و التي جلبتها زوجه المصون وأكدت ا نها تغسلها كل فتره من الغبار .. |
|
مع استاذي القصب بعد فراق طويل .وحديث عن اجمل الذكريات ... حين اهداني لوحه لوليد شيت وقرر ارجاعها بعد سنه لأني نظرت لها بما يكفي حسب نظريته انذاك في اقتناء الاشياء . |
|
ابتسامه فرح اللقاء بعد غيبه وحديث عن ذكرياتنا التي يضحك لها الاخرين ولكننا مازلنا نعتز بها كأهدائه لي (شببه الازرق الذي كان ينتعله طيله دراسته في رومانيا . واهدائي له صوره اشعه لجمجمتي لأني وجدتها مناسبه اكثر من الصور المتعارف عليه. |
|
الصديق قيس جوامير الذي اصطحبني لزياره القصب مشكورا . |
|
بعض من اعمال الاستاذ صلاح القصب بأنتظار معرضه التشكيلي . |
|
لوحات مختلفه تزين جدران الصاله
|
No comments:
Post a Comment