الخميس، 28 فبراير 2019

تجمع لقسم من طلاب المعهد في السبعينات في بيتنا .

من زيارتي لبغداد .
حاولت دعوه اكبر عدد ممكن من طلاب دورتنا الواحده ولكن لظروف كثيره اقتصر العدد على مجموعه معينه  وهم د- ميمون الخالدي والاستاذ خضير عباس وحفيده  والاستاذ حافظ العادلي وشرف جلستنا القادم من هولندا الزميل فارس الماشطه مع اخوته الذين مروا على عجاله لألقاء التحيه  وحضر كذلك الاستاذ حاتم حداد من دورات تسبقنا ايام الدراسه . كما حضر صديقنا الاستاذ قيس جوامير .
صادف ايضا زياره الفنان الشاب محمد صدام الذي جاء ببدلات مصممه ( لمسرح الدمى بربر )  والتي تشرف عليه ابنتي لبوه والتي اعدت اطيب الاطباق لزملائي الذين اعجبوا بطبخها اللذيذ واثنوا عليه كما فرحوا بمسرحها للدمى واشادوا بمنجزها هي وزملاءها .
كانت فرصه رائعه لأستذكار ايامنا الدراسيه ومنجزاتنا انذاك ... وقد تفاجأوا بحفظي لسجلات تؤرشف اسماءهم وتدون اعمالهم فألتقطوا لها الصور وسردوا بعض من الذكريات المتعلقه بها .
م 
الفنان الشاب محمد صدام يجمعنا بسلفي
الزملاء حاتم حداد -فارس الماشطه  -ميمون الخالدي --خضير عباس - حافظ العادلي - قيس جوامير
الجلوس -احلام عرب لبوه -حفيد خضير .











الاستاذ حاتم حداد وهو يمظر لصوره تجمعني بالمرحومه الوالده ويتذكر  ايام المعهد
الصوره من اطروحه الزميل رياض العادلي فينوس وادونيس لشكسبير 

في ركن اخر من البيت يجري تمرين لملابس مسرح الدمى من قبل المصمم محمد صدام الى لبوه .

د- ميمون يسرد ذكرياته


ينظرون لصور معلقه  ويتذكرون  

جلسه محبه وود 




ميمون الخالدي 

عمو حافظ
كما كنا نسميه 

فارس الماشطه

لقاء لابطال مسرحيه الاله الحاسبه والتي اثارت ضجه في المعهد في السبعينات
المخرج فارس الماشطه واحلام عرب ممثله وميمون الخالدي ممثل .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق