|
علاوي حسين المسرحي الذي بدء الشراره الاولى لحمله اعاده تأهيل اولي لاعاده اعمار مسرح الرشيد المهمل لثلاث عشر سنه . |
يعتبر مسرح الرشيد صرح مسرحي مهم للحركه الثقافيه العراقيه الا انه تعرض لاضرار كبيره عقب الغزو الامريكي للعراق تركه بحاله يرثى له واهمل لفتره تقارب الثلاث عشر عاما.
بمبادره من المسرحي الشاب علاوي حسين الذي بدء بجمع التواقيع لحمله (المسرح حياه) فتحركت الهمه وتطوع عدد كبير من الشباب لأعاده تأهيله وكنت محظوظه ان احضر الأفتتاح والتقي بزملائي الفنانين الذين ابتعدت عنهم قرابه الثلاث سنوات بسبب السفر وظروف عائليه.
مسرح الرشيد الذي شهد افضل الاعمال المسرحيه الرصينه واعتلاه افضل الممثلين دبت الحياه فيه مجددا عندما قدم عدد من فنانينا وعلى رأسهم شيخ المسرحيين البروفيسور الاستاذ سامي عبد الحميد مشاهد من اعمال مسرحيه سبق وان قدمت من على خشبته مثل الملك لير ,تفاحه القلب. الجنه تفتح ابوابها.وشخصها كل من المسرحيين المبدعين شذى سالم . سهى سالم.رائد محسن.مناضل داوود.الاء حسين.يحيى ابراهيم وحكيم جاسم.
قبل الافتتاح كانت هناك فرقه بغداد الاموسيقيه التي شنفت اسماع الحاضرين بمعزوفات بغداديه,
كان يوما جميلا اعاد لنا ذكرياتنا مع انجازاتنا على هذا الصرح الرائع فأنا شخصيا قدمت اكثر من مسرحيه على مسرح الرشيد ... قدمت مسرحيه نبوءه مطر مع الزميل ضياء قهار
ومسرحيه الليالي السومريه للكاتبه لطفيه الدليمي واخراج سامي عبد الحميد .
مسرحيه زياره السيده العجوز . اخرج سامي عبد الحميد .وكان هذا العمل الاخير لي في بغداد كممثله
وقدمت مسرحيه سلوان والجني التعبان للأطفال تأليف وفاء عبد الوهاب واخراجي .
|
الشباب يعيدون الحياه لمسرح الرشيد. |
|
فرقه بغداد للعود تشارك مسرح الرشيد فرحته وتبعث انغامها البغداديه في ارجاؤه . |
|
|
|
وللشعر كلمته.... الشاعر حميد قاسم . |
|
جانب من الحضور الاعلامي . |
|
|
كبير المسرحيين العراقييين الشامخ سامي عبد الحميد يفتتح صرح الرشيد بمشاهد مسرحيه سبق وان قدمت عليه . |
|
المسرحي حكيم جاسم وخلفه لوحه جميله من خيره مسرحي العراق ... رائد محسن.. الاء حسين.. سهى سالم..يحيى ابراهيم.. والاستاذ سامي عبد الحميد. |
|
|
|
الشباب المساهمين بلحمله . | | |
|
|
انا احلام عرب وابنتي المسرحيه لبوه مع زوجها المسرحي بيان وفرحه الافتتاح . |
شكرا لكل الجهود الخيره التي اعادت البسمه لشفاهنا والامل لصدورنا .. شكرا لكل الناس الايجابيين والمعطائين .
No comments:
Post a Comment