السبت، 28 مايو 2016

مسرحيات الشباب في كليه الفنون الجميله.

اعلان لمسرحيه  تحقيق

الافتتاح
قبل الافتتاح انا في العمق وابنتي اللبوه امامي وبجنبها الالمانيه  المغرمه ببغداد واهلها هيله.

جانب من الحضور.
بعض من اعلانات الطلبه


 بشكل عام انا متابعه لاي حركه ثقافيه وخاصه المسرح الشبابي وهذه المره كان لدي حافز اخر الا وهو رؤيه سينوغرافيا زوج ابنتي  بيان جميل والذي كان بعد ان ينهي عمله النهاري من دراسه ومتطلبات الحياه يبدء بتحضير الديكور كنت اراقبه في البيت وتحديدا في الطرمه التي حولها الى ورشه مسرحيه للعمل يقضي ساعات طويله حتى وقت متأخر جدا منهمكا لاياكل الا مايسد الرمق وهو بهذا يذكرني عندما كنت في موقعه كطالبه ... اسأله تريد شي يجاوب بعجله لا يمه  ابتسم محدثه نفسي لاشي يتغير اننا نتواصل بأنسيابيه ... فأتركه كي لا اشوش الفكره .
جلست مع الجمهور منتظره وبدء االعرض وكانت الضربه الاولى تبشر بخير فعلا سينوغرافيا تليق بأفتتاح مهرجان وجاء عرض الشباب متناغما منسابا مكملا لبعضه البعض .... وانتهى بتصفيق حاد واحتفاء بلممثلين. .. بلمخرج ... بلعرض .. وببيان تحديدا  فشعرت بلسعاده
وبدء العرض .



الشباب يحققون عرضا متناغما يحظى باعجاب الحضور

جزء من سينوغرافيا العرض.

تحيه متبادله من كادر العمل والحضور يليق بلجهد المبذول ز
المشهد الاخير
مشهد من تحقيق.

بيان نبيل مبتسما بعد جهده والمنجز.


هناك تعليق واحد:

  1. يزيدني فرحا أن أرى طلابي وهم يبدعون ويتطورن ويتالقون .. تمنياتي المحبة لهم دائماً وشكراً لك سيدتي على متابعتك

    ردحذف