الاثنين، 25 يناير 2010

مسرحية الألة الحاسبة للكاتب المر رايس، اخراج فارس الماشطه


مع الزميل ميمون الخالدي بدور مستر صفر وانا احلام عرب بدور ديزي


خبر عن مسرحية الاله الحاسبة تاليف المر رايس واخراج فارس الماشطه عرض العمل بمناسبه احتفالات يوم المسرح العالمي في معهد الفنون الجميلة-بغداد 3/4/ 1977


خبر عن مسرحية الاله الحاسبة في جريدة الثورة تاليف المر رايس واخراج فارس الماشطه1977
صورة مع الزميل ميمون الخالدي اثناء عرض مسرحية الالة الحاسبه تاليف المر رايس واخراج فارس الماشطه 1977


بروكرام مسرحية الالة الحاسبة اخراج فارس الماشطه


انطباعات عن الالة الحاسبة بخط يدي.

1977
مع الزميل ميمون الخالدي اثناء عرض مسرحية الالة الحاسبة
مستر ومسسز صفر


مقالة في مجلة الاذاعة والتلفزيون العراقية العدد 216 السنه الثامنة 1977  .
بقلم الاستاذ شوقي خميس  والذي كان مدرسا في المعهد انذاك

فارس الماشطه .

سبقتة سمعتة الطيبة، ومنجزة المسرحي والعلمي قبل التحاقة بالمعهد.
 فقد كان استاذا لمادة الرياضيات وعضو مهم في الفرقة  المسرحية المحترفة(الصداقة) . ورياضي بارز حسب ماكنت اشاهده من صومعتي الصفية في الطابق العلوي وهو يلعب كره السلة في الساحة. تعرفت عليه من خلال زملائي الاصدقاء الذين اشادوا به كثيرا خاصه زميلي المقربين (نصر حمود) و(عادل كوكيس) واخرين.
لكنه شكل لي تهديدا بنشاطة المسرحي في المعهد وبدون ان يدري، فقد كان مخرجا جيدا ويتحين الفرص لمساعدة الطلاب كي يشحن ادواتة الاخراجية. وكان لي نفس الطموح

الا ان اسمي ومنجزي المسرحي كانا طورالتكوين.

كان يساعدنا في السماح لنا ان نتمرن اثناء العطل وايام الجمع في فرقه( مسرح اليوم)، والتي كان هو عضوا ببارزا فيها. وهناك تعرفت عليه اكثر وتعرفت على خططة بشكل مباشر.

اجتمع مرة مع مجموعة من زملائة واصدقائة الفاعلين والنشطين في المعهد في نهاية السنة الثانية، واضعين اسماء الطلبة ذوي الامكانات الاخراجية البسيطة والمطلوب منهم اخراج مسرحية كاطروحة للتخرج، وبدؤا يتقاسمونهم امامي، كان فارس الماشطه هو روبن هود العملية، يخطط حتى لاختيار العمل المسرحي ووضع الخطة الاخراجية واوقات التمرين كل ذلك بأبتسامه ومرح مستحوذا على اكثر من طالب.
 كانوا يعاملونني كممثلة فقط ولكني فاجأتهم بقولي، (اريد واحد) انتبه الجميع لجملتي، فأكملت (اعطوني طالب ضعيف لاخرج اطروحتة)، كانت مفاجأه غير متوقعة من قبل فارس الذي حاول اقناعي والبقية اني ممثلة جيدة والطلبة يحتاجونني في اعمالهم  أضافة الى أني مازلت في اول الطريق وعلي ان اراقب واتعلم، ووعدوا بزجي معهم بأعمال ادارية ..وهكذا لم احصل على فرصة اخراج وانا  في الصف الثاني، ولكني ولأثبت لهم ولابناء دورتي اني لي امكانيات مخرج وانا لا اقل مهارة عنهم. ،اخرجت 
نهاية سنتي الدراسية الثانية مشهد طويلا لمسرحية السود لجان جنيه وللتحدي ولفت الانتباه كان العمل باللغة الانكليزية. 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق