الجمعة، 8 يناير 2010

مسرحية لوحة العجائب ( تأليف جاك بريفير و إخراج سالم جعفر السعيد)

مسرحية لوحة العجائب ( تأليف جاك بريفير و إخراج سالم جعفر السعيد) 

1- هادي الخزاعي2- ساهر مرزا 3- عبد الرزاق الامي 4- كامل فرج 5-حسين علي هاشم 6- بتول جهاد 7-خالد عوده 8- (المخرج سالم جعفر سعيد)  9-الاستاذ غاضل قزاز10- وليد محمد 11-خليل الزهيري 12-ميمون الخالدي 13- ياسين ماهود.
الجلوس ،14  نضال  15- لطيف نعمان 16- هلال حميد 17- حافظ العادلي 18-قصي ساجت 19- غريب الزرقاني 20-عادل الشعرباف 21- ساهره ياسين.
22- سعاد السامر23-انا احلام عرب 24 صالح عمر 25 الطفل احمد عبد الوهاب. 
26- وفي اعلى الصوره مدير المسرح فارس الماشطه. 
        

بروكرام المسرحية 

من صفحه فارس الماشطه
المخرج سالم جعفر -ياسين ماهود فارس الماشطه- وليد محمد -خالد عوده-لطيف نعمان 
انا احلام عرب مع ميمون الخالدي.

عادل الشعرباف-الاستاذ سعدي الشذر- فارس الماشطه - المخرج سالم جعفرالسعيد.
هلال حميد - الطفل أحمد عبد الوهاب.


انطباعات عن مسرحية لوحة العجائب تأليف جاك بريفير واخراج المطبق سالم جعفر السعيد .

29-11 75

اول مرة اواجه بها الجمهور في سنتي الدراسية الثالثة.

ممثلة غجرية متجولة ومثل هذه الادوار لا احتاج لجهد كبير في تجسيدها لاني اجدها قريبة من طبيعتي ونفسيتي.

مع ذلك ثمه برود نسبي اجتاحني في بداية العرض فحال بيني وبين صغيرات الشخصية.

عرض اليوم الثاني .

30-11-75

المفروض ان يكون هذا اليوم افضل من اليوم الاول .. ولكن جمله اشياء ومضايقات صغيرة حدثت عرقلت صفوي ...قبل دخول المسرح بقليل نزف انفي ... ثم اثناء العرض سقط قرطي متدحرجا ناحيه الجمهور  ويا لسهولة التلافي حركه بسيطة اوجملة ابسط ولكن الفتور لفني مجددا وطوقتني الاسئله المختلفة  من نحن؟... ماذا نفعل ؟ ... لماذا نمثل ؟ من هي احلام  وما الامس ومامعنى اليوم ؟ وغدا؟

ولعنت نفسي . ربما روح الغجريه التي امثلها هي التي تقمصتني وليس العكس لاني كنت منساقه لها ومستمتعه بادائها  رغم الذهول والتساؤل  .

الاراء اشارت بعد العرض ان هذا اليوم افضل من الامس.
خلاصة التجربة.
احيانا تتمكن الشخصية المراد تشخيصها على المسرح من الممثل فتسيطر علية اثناء العرض وتبقى معه فتره طويلة بعد العرض،فماذا يفعل؟
ربما الحديث مع المخرج والمختصين المقربين يكون عونا ، ولكن قبل ذلك ربما جلوس الممثل مع الشخصية والحديث مطولا يسعف الامر ويحرر كلاهما.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق